العدد : ١٦٩٩٤ - الأربعاء ٠٢ أكتوبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٢٩ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

العدد : ١٦٩٩٤ - الأربعاء ٠٢ أكتوبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٢٩ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

أخبار البحرين

مشاركون في إعلان الجائزة: المبادرة الملكية السامية تسهم في خدمة البشرية

لوس‭ ‬أنجلوس‭ - ‬دلال‭ ‬العلوي‭: ‬

الخميس ٠٣ أغسطس ٢٠٢٣ - 02:00

 

أكد‭ ‬عدد‭ ‬من‭ ‬المشاركين‭ ‬في‭ ‬حفل‭ ‬إعلان‭ ‬جائزة‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬للتعايش‭ ‬السلمي‭ ‬أن‭ ‬حضرة‭ ‬صاحب‭ ‬الجلالة‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬بن‭ ‬عيسى‭ ‬آل‭ ‬خليفة‭ ‬عاهل‭ ‬البلاد‭ ‬المفدى،‭ ‬يعد‭ ‬رائداً‭ ‬حقيقياً‭ ‬في‭ ‬طريق‭ ‬السلام‭ ‬والتعايش‭ ‬السلمي،‭ ‬يأخذ‭ ‬زمام‭ ‬المبادرة‭ ‬في‭ ‬حفظ‭ ‬الكرامة‭ ‬الإنسانية،‭ ‬عن‭  ‬طريق‭ ‬تبني‭ ‬ورعاية‭ ‬المبادرات‭ ‬الإنسانية،‭ ‬النابعة‭ ‬من‭ ‬تاريخ‭ ‬البحرين‭ ‬العريق،‭ ‬وثقافتها‭ ‬المتجذرة‭ ‬منذ‭ ‬الأزل،‭ ‬والتي‭ ‬تعتبر‭ ‬خير‭ ‬مثال‭ ‬على‭ ‬التعايش‭ ‬السلمي،‭ ‬وأن‭ ‬المبادرة‭ ‬الملكية‭ ‬السامية‭ ‬تسهم‭ ‬في‭ ‬خدمة‭ ‬البشرية‭.‬

وأضاف‭ ‬المشاركون‭ ‬أن‭ ‬إعلان‭ ‬الجائزة‭ ‬يجسد‭ ‬الرؤية‭ ‬الملكية‭ ‬في‭ ‬ترسية‭ ‬مبادئ‭ ‬السلام،‭ ‬معتبرين‭ ‬أن‭ ‬التعددية‭ ‬والتعايش‭ ‬هو‭ ‬الطريق‭ ‬الأمثل‭ ‬للبناء‭ ‬والعمران،‭ ‬وأن‭ ‬الجائزة‭ ‬تسهم‭ ‬في‭ ‬إرساء‭ ‬المبادئ‭ ‬الإنسانية‭ ‬الخاصة‭ ‬بالتعايش‭ ‬السلمي‭.‬

مارفين‭ ‬هاير‭: ‬الملك‭ ‬يأخذ‭ ‬زمام‭ ‬المبادرة‭ ‬في‭ ‬حفظ‭ ‬الكرامة‭ ‬الإنسانية

 

قال‭ ‬الحاخام‭ ‬مارفين‭ ‬هاير،‭ ‬وهو‭ ‬عميد‭ ‬ومؤسس‭ ‬مركز‭ ‬‮«‬سيمون‭ ‬فيزنتال‮»‬‭ ‬في‭ ‬لوس‭ ‬أنجلوس‭ ‬في‭ ‬ولاية‭ ‬كاليفورنيا‭ ‬إن‭ ‬جائزة‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬للتعايش‭ ‬السلمي،‭ ‬لها‭ ‬أهمية‭ ‬بالغة‭ ‬اليوم،‭ ‬الشعب‭ ‬اليهودي‭ ‬على‭ ‬سبيل‭ ‬المثال‭ ‬مرّ‭ ‬بالعديد‭ ‬من‭ ‬الحروب‭ ‬والإبادات‭ ‬الجماعية،‭ ‬وخسر‭ ‬ثلث‭ ‬أعضائه‭ ‬في‭ ‬الحرب‭ ‬العالمية‭ ‬الثانية‭.‬

وأضاف‭ ‬الحاخام‭ ‬مارفين‭ ‬هاير‭ ‬إن‭ ‬رؤية‭ ‬قائد‭ ‬في‭ ‬العالم‭ ‬العربي‭ ‬يأخذ‭ ‬زمام‭ ‬المبادرة‭ ‬بشكل‭ ‬أساسي‭ ‬بالقول‭ ‬إنه‭ ‬يتعين‭ ‬علينا‭ ‬إيقاف‭ ‬العداوة،‭ ‬ونؤمن‭ ‬بالتعاون‭ ‬والتعايش‭ ‬السلمي،‭ ‬ونبذ‭ ‬الكراهية،‭ ‬هو‭ ‬أمر‭ ‬مقدر،‭ ‬ويحفظ‭ ‬الكرامة‭ ‬الإنسانية‭.‬

إبراهام‭ ‬كوبر‭: ‬الملك‭ ‬رائد‭ ‬حقيقي‭ ‬في‭ ‬طريق‭ ‬السلام‭ ‬والتعايش

 

قال‭ ‬الحاخام‭ ‬إبراهام‭ ‬كوبر‭ ‬نائب‭ ‬رئيس‭ ‬بعثة‭ ‬الولايات‭ ‬المتحدة‭ ‬الأمريكية‭ ‬للحرية‭ ‬الدولية،‭ ‬إن‭ ‬جلالة‭ ‬الملك‭ ‬المعظم‭ ‬أظهر‭ ‬أنه‭ ‬رائد‭ ‬حقيقي‭ ‬في‭ ‬طريق‭ ‬السلام،‭ ‬ومحارب‭ ‬شجاع‭ ‬في‭ ‬سبيل‭ ‬ترسيخ‭ ‬القيم‭ ‬الإنسانية،‭ ‬واليوم‭ ‬تأتي‭ ‬هذه‭ ‬الجائزة‭ ‬لتؤكد‭ ‬ذلك،‭ ‬فمهما‭ ‬كانت‭ ‬اختلافاتنا‭ ‬حول‭ ‬العالم،‭ ‬فإن‭ ‬التعايش‭ ‬هو‭ ‬الطريق‭ ‬والسبيل‭.‬

وأضاف‭: ‬‮«‬التحدي‭ ‬اليوم‭ ‬كبير،‭ ‬حتى‭ ‬مع‭ ‬وجود‭ ‬كل‭ ‬القوانين‭ ‬الصحيحة‭ ‬ضد‭ ‬الكراهية،‭ ‬والجهود‭ ‬المنظمة‭ ‬التي‭ ‬تسعى‭ ‬إلى‭ ‬كبح‭ ‬جماح‭ ‬المتعصبين‭ ‬والكارهين،‭ ‬إلا‭ ‬انهم‭ ‬يمكنهم‭ ‬استهداف‭ ‬الأشخاص‭ ‬عبر‭ ‬وسائل‭ ‬التواصل‭ ‬الاجتماعي،‭ ‬وخصوصاً‭ ‬من‭ ‬فئة‭ ‬الشباب،‭ ‬لتبني‭ ‬أيديولوجيتهم‭ ‬البغيضة‮»‬‭.‬

وتابع‭: ‬‮«‬مركز‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬للتعايش‭ ‬السلمي،‭ ‬مؤسسة‭ ‬محورية‭ ‬للغاية‭ ‬نظرًا‭ ‬الى‭ ‬موقع‭ ‬البحرين‭ ‬الفريد‭ ‬في‭ ‬العالم،‭ ‬تدفعنا‭ ‬إلى‭ ‬ضرورة‭ ‬الالتقاء‭ ‬والتفاعل،‭ ‬وكان‭ ‬المركز‭ ‬متفاعلاً‭ ‬عندما‭ ‬استضاف‭ ‬مؤتمر‭ ‬الأديان‭ ‬الكبير‭ ‬الذي‭ ‬شاركت‭ ‬فيه‭ ‬عندما‭ ‬جاء‭ ‬قداسة‭ ‬البابا‭ ‬إلى‭ ‬البحرين،‭ ‬كانت‭ ‬تلك‭ ‬لحظة‭ ‬تاريخية‮»‬‭.‬

أليساندرو‭ ‬ساجيورو‭: ‬تاريخ‭ ‬البحرين‭ ‬وثقافتها‭ ‬خير‭ ‬مثال‭ ‬على‭ ‬التعايش

 

أكّد‭ ‬البروفيسور‭ ‬أليساندرو‭ ‬ساجيورو‭ ‬أستاذ‭ ‬كرسي‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬للحوار‭ ‬بين‭ ‬الأديان‭ ‬والتعايش‭ ‬السلمي‭ ‬أن‭ ‬موضوع‭ ‬جائزة‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬للحوار‭ ‬والتعايش‭ ‬السلمي‭ ‬يضرب‭ ‬في‭ ‬أعماق‭ ‬التاريخ،‭ ‬وله‭ ‬بعدان‭ ‬أولّهما‭ ‬مرتبط‭ ‬بالماضي‭ ‬والآخر‭ ‬مستقبلي‭ ‬يساعد‭ ‬الأفراد‭ ‬والمجتمعات‭ ‬على‭ ‬بناء‭ ‬ثقافة‭ ‬تعايش‭ ‬عالمية‭.‬

وأضاف‭ ‬أن‭ ‬تاريخ‭ ‬البحرين‭ ‬وثقافتها‭ ‬منذ‭ ‬الأزل‭ ‬خير‭ ‬مثال‭ ‬على‭ ‬التعايش‭ ‬السلمي،‭ ‬مشيرا‭ ‬الى‭ ‬وجود‭ ‬العديد‭ ‬من‭ ‬الخطوات‭ ‬الجوهرية‭ ‬لمملكة‭ ‬البحرين‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬المجال‭ ‬بينها‭ ‬زيارة‭ ‬البابا‭ ‬فرانسيس‭ ‬للبحرين‭ ‬واجتماعه‭ ‬بالشيخ‭ ‬الأكبر،‭ ‬وكذلك‭ ‬الأنشطة‭ ‬المتعلقة‭ ‬بكرسي‭ ‬التعايش‭ ‬السلمي‭.‬

كريش‭ ‬رافال‭: ‬الشباب‭ ‬البحريني

‭ ‬منفتح‭ ‬على‭ ‬ثقافة‭ ‬الحوار

قال‭ ‬الدكتور‭ ‬كريش‭ ‬رافال‭ ‬مدير‭ ‬برنامج‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬للإيمان‭ ‬في‭ ‬القيادة‭ ‬إن‭ ‬الشباب‭ ‬البحريني‭ ‬منفتح‭ ‬على‭ ‬ثقافة‭ ‬الحوار‭ ‬وقبول‭ ‬الآخر،‭ ‬مشيرا‭ ‬الى‭ ‬أن‭ ‬الشباب‭ ‬البحريني‭ ‬قد‭ ‬فهموا‭ ‬العلاقة‭ ‬بين‭ ‬التفاهم‭ ‬بين‭ ‬الأديان‭ ‬والتعددية‭ ‬العميقة‭ ‬والحاجة‭ ‬إلى‭ ‬تطوير‭ ‬أنفسهم‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬أن‭ ‬يكونوا‭ ‬مجهزين‭ ‬باستمرار‭ ‬لمواجهة‭ ‬التحديات‭ ‬والفرص‭ ‬في‭ ‬عالم‭ ‬في‭ ‬حالة‭ ‬تغيّر‭ ‬مستمرة‭.‬

واكد‭ ‬أن‭ ‬استعداد‭ ‬الشباب‭ ‬البحريني‭ ‬لما‭ ‬يتم‭ ‬تقديمه‭ ‬لهم‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬المجال‭ ‬هو‭ ‬انعكاس‭ ‬طبيعي‭ ‬لما‭ ‬يتلقونه‭ ‬من‭ ‬تعليم،‭ ‬وهي‭ ‬قيم‭ ‬يؤكدها‭  ‬مركز‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬العالمي‭ ‬للتعايش‭ ‬السلمي‭.‬

بيتسي‭ ‬ماثيوس‭: ‬التعددية‭ ‬والتعايش‭ ‬هو‭ ‬الطريق‭ ‬الأمثل‭ ‬للبناء‭ ‬والعمران

 

قالت‭ ‬نائب‭ ‬رئيس‭ ‬مركز‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬العالمي‭ ‬للتعايش‭ ‬السلمي‭ ‬بيتسي‭ ‬ماثيوس‭ ‬إن‭ ‬تدشين‭ ‬جائزة‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬للتعايش‭ ‬السلمي،‭ ‬يعكس‭ ‬الرؤية‭ ‬الإنسانية‭ ‬لجلالة‭ ‬الملك‭ ‬المعظم،‭ ‬وما‭ ‬يحمله‭ ‬من‭ ‬رسالة‭ ‬خير‭ ‬وسلام‭ ‬للبشرية،‭ ‬تؤكد‭ ‬أن‭ ‬التعددية‭ ‬والتعايش‭ ‬والاحترام‭ ‬المتبادل‭ ‬هو‭ ‬الطريق‭ ‬الأمثل‭ ‬للبناء‭ ‬والعمران‭. ‬وأضافت‭ ‬بيتسي‭ ‬ماثيوس‭: ‬الدعم‭ ‬الملكي‭ ‬السامي‭ ‬للتسامح‭ ‬والتعايش‭ ‬السلمي،‭ ‬تجلى‭ ‬في‭ ‬العديد‭ ‬من‭ ‬الخطابات‭ ‬السامية،‭ ‬اهمها‭ ‬تأكيد‭ ‬جلالته‭ ‬لدى‭ ‬استقباله‭ ‬قداسة‭ ‬البابا‭ ‬فرنسيس‭ ‬بابا‭ ‬الفاتيكان‭: ‬‮«‬أن‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين‭ ‬تؤكد‭ ‬دوما‭ ‬أهمية‭ ‬الشراكة‭ ‬الدولية‭ ‬التي‭ ‬تعتمد‭ ‬الحوار‭ ‬الدبلوماسي‭ ‬والسبل‭ ‬السلمية‭ ‬كمدخل‭ ‬لإنهاء‭ ‬الحروب‭ ‬والنزاعات،‭ ‬وتنتهج‭ ‬سبل‭ ‬التآخي‭ ‬والتفاهم‭ ‬واحترام‭ ‬سيادة‭ ‬الدول‭ ‬وحسن‭ ‬الجوار‭ ‬وعدم‭ ‬التدخل‭ ‬في‭ ‬شؤونها‭ ‬الداخلية‮»‬‭.‬

الحواج‭: ‬إعلان‭ ‬الجائزة‭ ‬يجسد‭ ‬الرؤية‭ ‬الملكية‭ ‬في‭ ‬إرساء‭ ‬مبادئ‭ ‬السلام

 

قال‭ ‬نائب‭ ‬رئيس‭ ‬مجلس‭ ‬أمناء‭ ‬مركز‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬العالمي‭ ‬للتعايش‭ ‬السلمي‭ ‬عبدالوهاب‭ ‬الحواج‭ ‬إن‭ ‬‮«‬إعلان‭ ‬الجائزة،‭ ‬هو‭ ‬تجسد‭ ‬للرؤية‭ ‬السديدة‭ ‬لصاحب‭ ‬الجلالة‭ ‬الملك‭ ‬المعظم،‭ ‬في‭ ‬مكافحة‭ ‬خطاب‭ ‬الكراهية،‭ ‬وترسية‭ ‬مبادئ‭ ‬السلام‭ ‬والعيش‭ ‬المشترك،‭ ‬وإعلاء‭ ‬قيمة‭ ‬العيش‭ ‬المشترك،‭ ‬وتسلط‭ ‬الضوء‭ ‬على‭ ‬النماذج‭ ‬المضيئة،‭ ‬والأمثلة‭ ‬التي‭ ‬يتقدى‭ ‬بها،‭ ‬لمن‭ ‬أسهموا‭ ‬في‭ ‬ترسية‭ ‬التعايش‭ ‬والإخاء‭ ‬والسلام‭ ‬والمحبة‭ ‬في‭ ‬المجتمعات،‭ ‬وأسهموا‭ ‬في‭ ‬تعزيز‭ ‬القيم‭ ‬الإنسانية‭ ‬الرفيعة‭ ‬والنبيلة‮»‬‭.‬

وأكد‭ ‬الحواج‭: ‬‮«‬أن‭ ‬جائزة‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬للتعايش‭ ‬السلمي،‭ ‬تهدف‭ ‬إلى‭ ‬تعزيز‭ ‬مكانة‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين،‭ ‬وتسلط‭ ‬الضوء‭ ‬على‭ ‬تجربتها‭ ‬الفريدة‭ ‬والغنية،‭ ‬المستمدة‭ ‬من‭ ‬تاريخها‭ ‬العريق‭ ‬الحافل‭ ‬بأنوار‭ ‬التعايش‭ ‬والإخاء‭ ‬والمحبة،‭ ‬والرافض‭ ‬للتطرف‭ ‬والعنصرية‭ ‬ونبذ‭ ‬الآخر،‭ ‬وتقدم‭ ‬الأنموذج‭ ‬المشرق‭ ‬لما‭ ‬فيه‭ ‬خير‭ ‬البشرية‭ ‬وتقدمها‭ ‬الاجتماعي،‭ ‬وتسهم‭ ‬في‭ ‬تسليط‭ ‬الضوء‭ ‬على‭ ‬من‭ ‬أحسنوا‭ ‬لمجتمعاتهم،‭ ‬وتقبلوا‭ ‬الآخر‭ ‬وأسهموا‭ ‬في‭ ‬نشر‭ ‬المحبة‭ ‬والسلام‮»‬‭.‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا