العدد : ١٦٩٩٦ - الجمعة ٠٤ أكتوبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٠١ ربيع الآخر ١٤٤٦هـ

العدد : ١٦٩٩٦ - الجمعة ٠٤ أكتوبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٠١ ربيع الآخر ١٤٤٦هـ

أخبار البحرين

إقبال كبير على مراكز تسجيل العمالة الوافدة

السبت ٠٩ سبتمبر ٢٠٢٣ - 02:00

كتب‭: ‬وليد‭ ‬دياب

 

كشفت‭ ‬هيئة‭ ‬تنظيم‭ ‬سوق‭ ‬العمل‭ ‬عن‭ ‬حجم‭ ‬الطلبات‭ ‬التي‭ ‬تم‭ ‬تسلمها‭ ‬للتسجيل‭ ‬في‭ ‬مراكز‭ ‬تسجيل‭ ‬العمالة‭ ‬والتي‭ ‬بلغت‭ ‬24820‭ ‬طلبا‭ ‬خلال‭ ‬النصف‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري،‭ ‬لافتة‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬عدد‭ ‬الطلبات‭ ‬المقبولة‭ ‬بلغ‭ ‬19442‭ ‬طلبا‭.‬

وأظهرت‭ ‬إجابات‭ ‬للهيئة‭ ‬على‭ ‬استفسارات‭ ‬لجنة‭ ‬التحقيق‭ ‬النيابية‭ ‬بشأن‭ ‬هيئة‭ ‬تنظيم‭ ‬سوق‭ ‬العمل،‭ ‬حصلت‭ ‬‮«‬أخبار‭ ‬الخليج‮»‬‭ ‬على‭ ‬نسخة‭ ‬منها،‭ ‬ارتفاعا‭ ‬كبيرا‭ ‬بين‭ ‬الربع‭ ‬الأول‭ ‬والربع‭ ‬الثاني‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭ ‬في‭ ‬عدد‭ ‬الطلبات‭ ‬المقدمة‭ ‬في‭ ‬مراكز‭ ‬تسجيل‭ ‬العمالة‭ ‬تخطى‭ ‬تسعة‭ ‬أضعاف،‭ ‬إذ‭ ‬سجل‭ ‬الربع‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭ ‬2426‭ ‬طلب‭ ‬تسجيل‭ ‬وارتفع‭ ‬إلى‭ ‬22394‭ ‬في‭ ‬الربع‭ ‬الثاني‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭.‬

كما‭ ‬ارتفع‭ ‬عدد‭ ‬الطلبات‭ ‬المقبولة‭ ‬لتسجيل‭ ‬العمالة‭ ‬لدى‭ ‬مراكز‭ ‬التسجيل‭ ‬إذ‭ ‬سجل‭ ‬في‭ ‬الربع‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭ ‬375‭ ‬طلبا‭ ‬وزاد‭ ‬هذا‭ ‬العدد‭ ‬بأكثر‭ ‬من‭ ‬50‭ ‬ضعفا‭ ‬فسجل‭ ‬19067‭ ‬طلبا‭ ‬في‭ ‬الربع‭ ‬الثاني‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭.‬

وأكدت‭ ‬هيئة‭ ‬تنظيم‭ ‬سوق‭ ‬العمل‭ ‬أن‭ ‬نظام‭ ‬تسجيل‭ ‬العمالة‭ ‬الذي‭ ‬تم‭ ‬تدشينه‭ ‬في‭ ‬ديسمبر‭ ‬الماضي‭ ‬يهدف‭ ‬إلى‭ ‬تصحيح‭ ‬الأوضاع‭ ‬القانونية‭ ‬للعمالة‭ ‬الوافدة‭ ‬الموجودة‭ ‬داخل‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين‭ ‬حصرا،‭ ‬وحاملي‭ ‬تصريح‭ ‬العمل‭ ‬المرن،‭ ‬والحفاظ‭ ‬على‭ ‬مقومات‭ ‬واستقرار‭ ‬سوق‭ ‬العمل،‭ ‬وتعزيز‭ ‬الجهود‭ ‬في‭ ‬التصدي‭ ‬للعمالة‭ ‬غير‭ ‬النظامية،‭ ‬إلى‭ ‬جانب‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬تأثيراتها‭ ‬السلبية‭ ‬اجتماعيا‭ ‬واقتصاديا،‭ ‬وذلك‭ ‬بالشراكة‭ ‬الوثيقة‭ ‬مع‭ ‬القطاع‭ ‬الخاص‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬مراكز‭ ‬تسجيل‭ ‬العمالة‭.‬

كما‭ ‬أظهرت‭ ‬إحصائيات‭ ‬هيئة‭ ‬تنظيم‭ ‬سوق‭ ‬العمل‭ ‬تراجعا‭ ‬ملحوظا‭ ‬في‭ ‬عدد‭ ‬الطلبات‭ ‬المقدمة‭ ‬لاستقدام‭ ‬عمالة‭ ‬أجنبية‭ ‬خلال‭ ‬النصف‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭ ‬مقارنة‭ ‬بنفس‭ ‬الفترة‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الماضي،‭ ‬فقد‭ ‬بلغ‭ ‬عدد‭ ‬الطلبات‭ ‬المقدمة‭ ‬90899‭ ‬طلبا‭ ‬خلال‭ ‬النصف‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭ ‬مقارنة‭ ‬بـ114097‭ ‬في‭ ‬النصف‭ ‬الثاني‭ ‬من‭ ‬عام‭ ‬2022،‭ ‬وانعكس‭ ‬ذلك‭ ‬أيضا‭ ‬على‭ ‬عدد‭ ‬الطلبات‭ ‬التي‭ ‬تمت‭ ‬الموافقة‭ ‬عليها‭ ‬بشأن‭ ‬العمالة‭ ‬الأجنبية‭ ‬التي‭ ‬بلغت‭ ‬في‭ ‬الربع‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭ ‬78704‭ ‬طلبات‭ ‬مقارنة‭ ‬بـ94594‭ ‬طلبا‭ ‬تمت‭ ‬الموافقة‭ ‬عليها‭ ‬خلال‭ ‬نفس‭ ‬الفترة‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الماضي‭.‬

وبشأن‭ ‬الطلبات‭ ‬المقدمة‭ ‬للعمالة‭ ‬المنزلية‭ ‬بلغت‭ ‬خلال‭ ‬النصف‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭ ‬12294‭ ‬تم‭ ‬قبول‭ ‬11147‭ ‬منها،‭ ‬مقارنة‭ ‬بـ17653‭ ‬طلب‭ ‬استقدام‭ ‬عمالة‭ ‬منزلية‭ ‬خلال‭ ‬النصف‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الماضي‭ ‬تمت‭ ‬الموافقة‭ ‬على‭ ‬15973‭ ‬طلبا‭ ‬منها‭.‬

 

 

 

 


كشفت‭ ‬هيئة‭ ‬تنظيم‭ ‬سوق‭ ‬العمل‭ ‬عن‭ ‬حجم‭ ‬الطلبات‭ ‬التي‭ ‬تم‭ ‬تسلمها‭ ‬للتسجيل‭ ‬في‭ ‬مراكز‭ ‬تسجيل‭ ‬العمالة،‭ ‬التي‭ ‬بلغت‭ ‬24820‭ ‬طلبا‭ ‬خلال‭ ‬النصف‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري،‭ ‬لافتة‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬عدد‭ ‬الطلبات‭ ‬المقبولة‭ ‬بلغ‭ ‬19442‭ ‬طلبا‭.‬

وأظهرت‭ ‬إجابات‭ ‬للهيئة‭ ‬عن‭ ‬استفسارات‭ ‬لجنة‭ ‬التحقيق‭ ‬النيابية‭ ‬بشأن‭ ‬هيئة‭ ‬تنظيم‭ ‬سوق‭ ‬العمل،‭ ‬حصلت‭ ‬‮«‬أخبار‭ ‬الخليج‮»‬‭ ‬على‭ ‬نسخة‭ ‬منها،‭ ‬ارتفاعا‭ ‬كبيرا‭ ‬بين‭ ‬الربع‭ ‬الأول‭ ‬والربع‭ ‬الثاني‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭ ‬في‭ ‬عدد‭ ‬الطلبات‭ ‬المقدمة‭ ‬في‭ ‬مراكز‭ ‬تسجيل‭ ‬العمالة‭ ‬تخطى‭ ‬تسعة‭ ‬اضعاف،‭ ‬حيث‭ ‬سجل‭ ‬الربع‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭ ‬2426‭ ‬طلب‭ ‬تسجيل‭ ‬وارتفع‭ ‬الى‭ ‬22394‭ ‬في‭ ‬الربع‭ ‬الثاني‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭.‬

 

كما‭ ‬ارتفعت‭ ‬عدد‭ ‬الطلبات‭ ‬المقبولة‭ ‬لتسجيل‭ ‬العمالة‭ ‬لدى‭ ‬مراكز‭ ‬التسجيل‭ ‬حيث‭ ‬سجلت‭ ‬في‭ ‬الربع‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭ ‬375‭ ‬طلبا‭ ‬وزاد‭ ‬هذا‭ ‬العدد‭ ‬بأكثر‭ ‬من‭ ‬50‭ ‬ضعفا‭ ‬فسجل‭ ‬19067‭ ‬في‭ ‬الربع‭ ‬الثاني‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭.‬

وأكدت‭ ‬هيئة‭ ‬تنظيم‭ ‬سوق‭ ‬العمل‭ ‬ان‭ ‬نظام‭ ‬تسجيل‭ ‬العمالة‭ ‬الذي‭ ‬تم‭ ‬تدشينه‭ ‬في‭ ‬ديسمبر‭ ‬الماضي‭ ‬يهدف‭ ‬إلى‭ ‬تصحيح‭ ‬الأوضاع‭ ‬القانونية‭ ‬للعمالة‭ ‬الوافدة‭ ‬الموجودة‭ ‬داخل‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين‭ ‬حصرا،‭ ‬وحاملي‭ ‬تصريح‭ ‬العمل‭ ‬المرن،‭ ‬والحفاظ‭ ‬على‭ ‬مقومات‭ ‬واستقرار‭ ‬سوق‭ ‬العمل،‭ ‬وتعزيز‭ ‬الجهود‭ ‬في‭ ‬التصدي‭ ‬للعمالة‭ ‬غير‭ ‬النظامية،‭ ‬إلى‭ ‬جانب‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬تأثيراتها‭ ‬السلبية‭ ‬اجتماعيا‭ ‬واقتصاديا،‭ ‬وذلك‭ ‬بالشراكة‭ ‬الوثيقة‭ ‬مع‭ ‬القطاع‭ ‬الخاص‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬مراكز‭ ‬تسجيل‭ ‬العمالة‭.‬

كما‭ ‬أظهرت‭ ‬احصائيات‭ ‬هيئة‭ ‬تنظيم‭ ‬سوق‭ ‬العمل‭ ‬تراجعا‭ ‬ملحوظا‭ ‬في‭ ‬عدد‭ ‬الطلبات‭ ‬المقدمة‭ ‬لاستقدام‭ ‬عمالة‭ ‬اجنبية‭ ‬خلال‭ ‬النصف‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭ ‬مقارنة‭ ‬بنفس‭ ‬الفترة‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الماضي،‭ ‬فقد‭ ‬بلغ‭ ‬عدد‭ ‬الطلبات‭ ‬المقدمة‭ ‬90899‭ ‬طلبا‭ ‬خلال‭ ‬النصف‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭ ‬مقارنة‭ ‬بـ114097‭ ‬في‭ ‬النصف‭ ‬الثاني‭ ‬من‭ ‬عام‭ ‬2022،‭ ‬وانعكس‭ ‬ذلك‭ ‬أيضا‭ ‬على‭ ‬عدد‭ ‬الطلبات‭ ‬التي‭ ‬تم‭ ‬الموافقة‭ ‬عليها‭ ‬بشأن‭ ‬العمالة‭ ‬الأجنبية‭ ‬التي‭ ‬بلغت‭ ‬في‭ ‬الربع‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭ ‬78704‭ ‬مقارنة‭ ‬بـ94594‭ ‬طلبا‭ ‬تم‭ ‬الموافقة‭ ‬عليه‭ ‬خلال‭ ‬نفس‭ ‬الفترة‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الماضي‭.‬

وبشأن‭ ‬الطلبات‭ ‬المقدمة‭ ‬للعمالة‭ ‬المنزلية‭ ‬فقد‭ ‬بلغت‭ ‬خلال‭ ‬النصف‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭ ‬12294‭ ‬تم‭ ‬قبول‭ ‬11147‭ ‬منها،‭ ‬مقارنة‭ ‬بـ17653‭ ‬طلب‭ ‬استقدام‭ ‬عمالة‭ ‬منزلية‭ ‬خلال‭ ‬النصف‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الماضي‭ ‬تم‭ ‬الموافقة‭ ‬على‭ ‬15973‭ ‬طلبا‭.‬

وفي‭ ‬سؤال‭ ‬للجنة‭ ‬التحقيق‭ ‬حول‭ ‬وجود‭ ‬تجارب‭ ‬سابقة‭ ‬لدول‭ ‬أخرى‭ ‬بخصوص‭ ‬نظام‭ ‬العمالة‭ ‬المسجلة‭ ‬اشارت‭ ‬هيئة‭ ‬تنظيم‭ ‬سوق‭ ‬العمل‭ ‬إلى‭ ‬ان‭ ‬نظام‭ ‬تسجيل‭ ‬العمالة‭ ‬هو‭ ‬نظام‭ ‬مستحدث‭ ‬لغرض‭ ‬إدارة‭ ‬فئة‭ ‬العمالة‭ ‬غير‭ ‬النظامية‭ ‬الموجودة‭ ‬في‭ ‬البحرين‭ ‬بالشراكة‭ ‬مع‭ ‬القطاع‭ ‬الخاص‭ ‬لتوجيهها‭ ‬للتنظيم‭ ‬والالتزام‭ ‬بالقانون‭ ‬ولتكون‭ ‬خاضعة‭ ‬لأحكامه‭ ‬اثناء‭ ‬وجودها‭ ‬في‭ ‬سوق‭ ‬العمل،‭ ‬مضيفة‭ ‬ان‭ ‬هذه‭ ‬الفئة‭ ‬تعمل‭ ‬بشكل‭ ‬عرضي‭ ‬مؤقت‭ ‬في‭ ‬عدة‭ ‬اعمال‭ ‬وخدمات‭ ‬مؤقتة‭ ‬بطبيعتها‭ ‬تقدم‭ ‬لطالبيها‭ ‬في‭ ‬الاعمال‭ ‬المؤقتة‭ ‬كبديل‭ ‬مؤقت‭ ‬يسد‭ ‬حاجة‭ ‬السوق‭.‬

وأشارت‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬الصدد‭ ‬على‭ ‬سبيل‭ ‬المثال‭ ‬إلى‭ ‬نظام‭ ‬‮«‬اجير‮»‬‭ ‬المعمول‭ ‬به‭ ‬في‭ ‬المملكة‭ ‬العربية‭ ‬السعودية‭ ‬الذي‭ ‬يهدف‭ ‬الى‭ ‬تنظيم‭ ‬العمل‭ ‬المؤقت‭ ‬ورفع‭ ‬كفاءة‭ ‬سوق‭ ‬العمل‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬الاستغلال‭ ‬الأمثل‭ ‬للقوى‭ ‬العاملة‭ ‬الأجنبية‭ ‬الموجودة‭ ‬في‭ ‬المملكة‭ ‬العربية‭ ‬السعودية‭ ‬بدلا‭ ‬من‭ ‬استقدام‭ ‬المزيد‭ ‬من‭ ‬العمالة‭ ‬الأجنبية‭ ‬من‭ ‬الخارج‭ ‬وبالأخص‭ ‬لتغطية‭ ‬احتياجات‭ ‬سوق‭ ‬العمل‭ ‬المؤقتة‭ ‬والموسمية‭ ‬كحلول‭ ‬لأصحاب‭ ‬العمل‭ ‬في‭ ‬السوق‭ ‬بأقل‭ ‬كلفة؛‭ ‬ما‭ ‬يعزز‭ ‬لديهم‭ ‬عدم‭ ‬الاعتماد‭ ‬على‭ ‬استقدام‭ ‬العمال‭ ‬الأجانب‭ ‬من‭ ‬الخارج‭ ‬والاكتفاء‭ ‬بالعمالة‭ ‬الموجودة‭ ‬في‭ ‬المملكة‭.‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا