ظاهرة ادعاء بعض الناس القداسة وامتلاك قدرات خارقة لجلب النفع وإزالة الضرر باستخدام التعاويذ والتمائم، ليست وقفاً على البلدان التي تتفشى فيها الأمية والجهالة، ففي كثير من البلد
كما ان اول الغيث قطرة، فإدمان القهوة يبدأ برشفة، وإدمان السجائر يبدأ بـ«نفس»، وإدمان أي شيء يبدأ بـ«غواية»، ففي لحظة معينة يكون الإنسان مهيأً لقبول أ
منذ مطلع الألفية الثالثة والهند تشهد ظاهرة غريبة: الإقبال على دراسة الأشعة الطبية أعلى من الإقبال على دراسة الطب أو الصيدلة أو علوم المختبرات الطبية، بل إن أطباء اختصاصيين
من البديهيات أن «العائلة» قد تكون بؤرة للأمراض، فحتى لو لم تكن تربط أفراد العائلة رابطة قرابة – أي كالزوج والزوجة، فإن الأمراض المعدية تنتقل
تحدثت في مقالي هنا أمس عن كيف أن الله أكرمني بركوب سيارة خاصة بعد أن كانت غاية المرام عندي في صباي أن أذهب إلى المدرسة على ظهر حمار. وكيف أن الله أكرمني باقتناء حم
يحضرني على الدوام تعريف طريف ولطيف للكوميديان البريطاني الراحل بوب مونكهاوس للسعادة، فهي في نظره أن تتزوج فتاة عن حب، ثم تكتشف لاحقاً أنها غنية! وعلى مدى آلاف السنوات ظل
تباهيت في مقال قديم لي في أخبار الخليج بحلاوتي ووسامتي، وبمرور السنين صرت أكثر اقتناعا بأنني شخص جميل، بمعنى وسيم ومليح وحلو التقاطيع! وبأن مهند التركي راح فيها، وقد يجعلك
كما بات معلوما خلال ربع القرن الأخير فقد قامت النساء بالتكويش الأشهر الأولى من كل عام، وهكذا شهدنا خلال الأسابيع الماضية يوم المرأة العالمي وعيد الأم ثم كان عيد الحب وفي
كثيرا ما كتبت، فيما يشبه التباهي عن أنني كنت قد قرأت كل أدب الأطفال المتاح باللغة العربية، في المرحلة الابتدائية، (روايات كامل كيلاني وجورجي زيدان وغيرهما) ثم روائع الأدب
أسرني وشد انتباهي كلام قاله شيخ ما في برنامج تليفزيوني (نسيت اسمه ليس بسبب الزهايمر وحده!! ولكن لأنني لا أتابع القنوات الفضائية العربية عادة، وكان ما سمعته من ذلك الشيخ
كتبت كثيرا عن نظريتي في تربية عيالي، وشرحت أنها تقوم على تجاهل كل النظريات التي يطرحها علماء التربية والنفس والاجتماع والجيران والأصدقاء، وليس ذلك من منطلق الاستخفاف بعلمهم
في السودان يوصف الشاب أو الشابة بالتحنكش ويقال فلان حنكوش (بينما هي في الخليج شنكحة)، عندما يكون شديد الاهتمام بمظهره لدرجة أنه يكاد يقول لك: توقف وانظر إلى هيئتي وهندام
مما يعيب العمل الخيري في بلداننا أنه يتم في أحوال كثيرة فقط استجابة لمناشدات، ويكون ذلك غالباً من خلال ما تكتبه الصحف عن حالات -أفراد وبلدان- تستحق المساعدة بسبب ظروف قا
لست من عشاق المهاترات والردح الصحفي أو الشفهي، بل أمتعض كثيراً من سوقية بعض الكتاب الذين يخوضون معارك دونكيخوتية لأنهم يعانون الاضطراب النفسي الذي قد يجعل المصاب يسعى للفت
كتبت في «أخبار الخليج» من قبل عن سيدة مصرية من منطقة ميت عقبة بالعجوزة بمحافظة الجيزة اسمها هويدا، ترملت وهي شابة، ونصحت القراء بالابتعاد عنها، لأنها كانت تواج
من الأدلة القاطعة على أن الغربيين لا يفهمون الكثير عن تراث وتقاليد وعادات العرب والمسلمين، أنهم يحكمون عليهم بقشور الأمور، ويعممون السلوك السيئ لفرد مسلم على عموم المسلمين،
أذكر جيدا الهوجة الصحفية العارمة المدمدمة لأن الدستور العراقي الذي صدر على عهد سيء الذكر نوري المالكي، لم ينص صراحة على انتماء العراق إلى الأمة العربية: غضب الكتّاب ال
في مارس الجاري تجددت في عموم فرنسا الاضطرابات العامة الرافضة لرفع سن المعاش فوق الستين، بينما خلال السنوات القليلة الماضية رفعت العديد من الدول الأوروبية سن التقاعد من العمل
كشفت سنوات طوال كنت خلالها أعتقد أن «الأوزون» من مشتقات البترول، فعلى عهدنا بالدراسة لم يحدثنا أحد عن هذا الشيء لا في حصص الجغرافيا ولا حصص التربية البدنية،
أعتقد أن البريطانيين هم سادة الأفلام الوثائقية/ التسجيلية، ولا أظن أن شخصاً يلمّ بأبجديات اللغة الإنجليزية لم يسمع ببرنامج بانوراما الذي ظل تلفزيون بي بي سسي يقدمه على مدى
تناولت بالأمس جانبا من ذكريات طفولتي وصباي (وليس شبابي لأنني والحمد لله في ريعان الشباب مع أنني لا أعرف المعنى الدقيق لكلمة «ريعان» لكن أهه أتكلم وأكتب بما و
أؤكد للمرة الألف بعد المائة أن طفولتي كانت سعيدة، ولكن كانت أبعد ما تكون عن الصورة المخملية للسعادة، فقد تخللها رعي غنم، وعقارب، وتماسيح، وقمل، و«أمشي يا ولد جيب ملح
لولا أن القنوات التلفزيونية الفضائية العربية
جاء في صحيفة عربية (لن أذكر اسمها لسبب قد تشموا رائحته في ثنايا هذا المقال) بخبر خطير، لم يلتفت الكثيرون إلى دلالاته ومغزاه! فحوى الخبر هو أن الأبحاث الطبية أكدت أن أك
لأنني كتبت عشرات المقالات عن فتيات الفياغرا اللائي تستخدمهن الفضائيات العربية طُعما لاستدراج المشاهدين، يحسب البعض أنني ضليع في شؤون الرقص والغناء العربي وأنني انتقل من فضائية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا