العدد : ١٧٠٧٨ - الأربعاء ٢٥ ديسمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٢٤ جمادى الآخر ١٤٤٦هـ

العدد : ١٧٠٧٨ - الأربعاء ٢٥ ديسمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٢٤ جمادى الآخر ١٤٤٦هـ

الخليج الطبي

إس إليفين بوتيك.. السعي إلى تحقيق الجمال
بروفيسور علي الغانم لـ «الخليج الطبي»: الخلايا الجذعية ثورة في عالم التجميل

الثلاثاء ٠٢ مايو ٢٠٢٣ - 02:00

‭- ‬شد‭ ‬الوجه‭ ‬والجسم‭ ‬بالتقنيات‭ ‬الحديثة‭ ‬مع‭ ‬مفهوم‭ ‬الطب‭ ‬التجديدي‭ ‬

تُعد‭ ‬الجراحة‭ ‬التجميلية‭ ‬مجالاً‭ ‬واسعًا‭ ‬لا‭ ‬يشمل‭ ‬الجراحة‭ ‬التحسينية‭ ‬أو‭ ‬التجميلية‭ ‬فحسب،‭ ‬بل‭ ‬يشمل‭ ‬أيضًا‭ ‬الإصلاح‭ ‬الجراحي‭ ‬للتشوُّهات‭ ‬الخِلقية‭ ‬مثل‭ ‬الشفة‭ ‬المشقوقة‭ ‬والفم‭ ‬المشقوق،‭ ‬والإجراءات‭ ‬الترميمية‭ ‬بعد‭ ‬الجراحة،‭ ‬مثل‭ ‬عيوب‭ ‬الثدي‭ ‬والرأس‭ ‬والعنق،‭ ‬وإصلاح‭ ‬عيوب‭ ‬ما‭ ‬بعد‭ ‬الإصابة،‭ ‬ومع‭ ‬انطلاق‭ ‬مركز‭ (‬إس‭ ‬اليفين‭ ‬كلينيك‭) ‬في‭ ‬البحرين‭ ‬بحلة‭ ‬مختلفة‭ ‬ظهر‭ ‬مفهوم‭ ‬الطب‭ ‬التجددي‭ ‬الشمولي‭. ‬لنتعرف‭ ‬أكثر‭ ‬على‭ ‬هذا‭ ‬المفهوم‭ ‬حاورنا‭ ‬البروفيسور‭ ‬علي‭ ‬الغانم‭ ‬استشاري‭ ‬جراحة‭ ‬التجميل‭ ‬والترميم،‭ ‬أول‭ ‬جراح‭ ‬ترميم‭ ‬في‭ ‬بريطانيا‭ ‬حاصل‭ ‬على‭ ‬شهادة‭ ‬دكتوراه‭ ‬في‭ ‬علوم‭ ‬الخلايا‭ ‬الجذعية‭. ‬

*ما‭ ‬مفهوم‭ ‬الطب‭ ‬التجديدي‭ ‬الشمولي‭ ‬وما‭ ‬رؤيتكم‭ ‬لهذا‭ ‬المجال؟

‭- ‬مفهوم‭ ‬الطب‭ ‬التجديدي‭ ‬هو‭ ‬الفكرة‭ ‬التي‭ ‬تجعل‭ ‬المشروع‭ ‬مختلفا‭ ‬أو‭ ‬مشوقا‭ ‬وهي‭ ‬وجود‭ ‬أركان‭ ‬متكاملة‭ ‬لتعريف‭ ‬أكثر‭ ‬شمولية‭ ‬للجمال‭.‬

بمعنى‭ ‬الإنسان‭ ‬عندما‭ ‬يتعرض‭ ‬لإصابات‭ ‬أو‭ ‬يفقد‭ ‬جزءا‭ ‬من‭ ‬وظيفته‭ ‬أو‭ ‬شكله،‭ ‬يتطلب‭ ‬ذلك‭ ‬التعويض،‭ ‬وتاريخيا‭ ‬بعد‭ ‬إصابات‭ ‬الحربين‭ ‬العالمية‭ ‬الأولى‭ ‬والثانية‭ ‬تطورت‭ ‬الجراحة‭ ‬الترميمية‭ ‬بحيث‭ ‬إننا‭ ‬نكون‭ ‬بحاجة‭ ‬إلى‭ ‬ترميم‭ ‬شيء‭ ‬تم‭ ‬إصابته‭ ‬بالحروب‭ ‬وهو‭ ‬بالفعل‭ ‬بمثابة‭ ‬قفزة‭ ‬نوعية‭ ‬للجراحة‭ ‬والطب‭ ‬فيما‭ ‬يتعلق‭ ‬بتعويض‭ ‬الأجزاء‭ ‬والأعضاء‭ ‬المفقودة‭ ‬أثناء‭ ‬الحياة‭.‬

إذا‭ ‬لم‭ ‬يكن‭ ‬هناك‭ ‬تعويض‭ ‬الحل‭ ‬هو‭ ‬بتر‭ ‬العضو‭ ‬المصاب،‭ ‬فعلى‭ ‬سبيل‭ ‬المثال‭ ‬مرضى‭ ‬سرطان‭ ‬الثدي‭ ‬بعد‭ ‬بتر‭ ‬الثدي‭ ‬تحتاج‭ ‬السيدة‭ ‬لثدي‭ ‬تعويضي‭ ‬حتى‭ ‬نحافظ‭ ‬على‭ ‬صحتها‭ ‬النفسية‭.‬

قبل‭ ‬الجراحة‭ ‬الترميمية‭ ‬لم‭ ‬يكن‭ ‬هناك‭ ‬خيار‭ ‬آخر‭ ‬غير‭ ‬فقد‭ ‬العضو‭ ‬المصاب‭ ‬وبتره،‭ ‬نتيجة‭ ‬تطور‭ ‬الطب‭ ‬أصبح‭ ‬هناك‭ ‬الكثير‭ ‬من‭ ‬التقنيات‭ ‬التي‭ ‬تعتمد‭ ‬على‭ ‬الترميم‭ ‬والتصنيع،‭ ‬هذا‭ ‬الشيء‭ ‬يعتبر‭ ‬قديما‭ ‬منذ‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬100‭ ‬سنة،‭ ‬أصبح‭ ‬من‭ ‬الممكن‭ ‬تعويض‭ ‬الثدي‭ ‬المفقود‭ ‬بأخذ‭ ‬الجلد‭ ‬والنسيج‭ ‬وجزء‭ ‬من‭ ‬الشحوم‭ ‬غير‭ ‬المرغوب‭ ‬فيها‭ ‬من‭ ‬جزء‭ ‬نريد‭ ‬تجميله،‭ ‬نستطيع‭ ‬استخدامه‭ ‬وتصنيع‭ ‬ثدي‭ ‬جديد‭ ‬كامل‭ ‬يقترب‭ ‬من‭ ‬الشكل‭ ‬الطبيعي‭ ‬لذلك‭ ‬نحصل‭ ‬على‭ ‬فوائد‭ ‬محققة‭ ‬للسيدات‭ ‬المصابات،‭ ‬اعتمادا‭ ‬على‭ ‬الإبداع‭ ‬في‭ ‬علم‭ ‬الجراحة‭ ‬الترميمي‭ ‬والتصنيعي‭.‬

ومع‭ ‬اكتشاف‭ ‬الخلايا‭ ‬الجذعية‭ ‬في‭ ‬بداية‭ ‬الثمانينيات‭ ‬أصبح‭ ‬هناك‭ ‬ثورة‭ ‬في‭ ‬علم‭ ‬الهندسة‭ ‬الحيوية‭ ‬القائمة‭ ‬على‭ ‬تصنيع‭ ‬الأنسجة‭ ‬بالمختبر‭ ‬بحيث‭ ‬إننا‭ ‬ليس‭ ‬فقط‭ ‬نرمم‭ ‬جزءا‭ ‬ولكن‭ ‬نصنع‭ ‬هذا‭ ‬الجزء‭ ‬من‭ ‬الأنسجة‭ ‬والخلايا‭ ‬الموجودة،‭ ‬من‭ ‬دون‭ ‬المساس‭ ‬بأي‭ ‬عضو‭ ‬سليم‭ ‬لدى‭ ‬أي‭ ‬فرد‭ ‬متبرع‭.‬

وهذه‭ ‬التقنية‭ ‬يمكن‭ ‬استخدامها‭ ‬في‭ ‬عديد‭ ‬من‭ ‬أجزاء‭ ‬الجسم‭ ‬كالكلى‭ ‬والقلب‭ ‬والأنف‭ ‬أيضا‭ ‬في‭ ‬الأشياء‭ ‬التجميلية‭ ‬البسيطة‭ ‬كترهل‭ ‬الوجه‭ ‬مع‭ ‬الشيخوخة‭.‬

وتطورت‭ ‬تقنيات‭ ‬كثيرة‭ ‬تعتمد‭ ‬على‭ ‬مبادئ‭ ‬الطب‭ ‬التجديدي‭ ‬إلى‭ ‬البعد‭ ‬التجميلي،‭ ‬واستخدام‭ ‬الخلايا‭ ‬المحفزة‭ ‬لنمو‭ ‬الأنسجة‭ ‬لتحسين‭ ‬الأدوات‭ ‬التقليدية‭ ‬التي‭ ‬كانت‭ ‬تستخدم‭ ‬في‭ ‬السابق‭. ‬من‭ ‬دون‭ ‬تحسين‭ ‬النسيج‭ ‬أي‭ ‬تدخل‭ ‬جراحي‭ ‬لا‭ ‬يعطي‭ ‬النتيجة‭ ‬المرجوة‭.‬

وعلينا‭ ‬الاهتمام‭ ‬بجميع‭ ‬أجزاء‭ ‬الجسم،‭ ‬إن‭ ‬ما‭ ‬يميز‭ ‬عيادات‭ (‬S11‭) ‬إنها‭ ‬مختصة‭ ‬ببعدين‭ ‬الأول‭ ‬هو‭ ‬بعد‭ ‬شكلي‭ ‬والثاني‭ ‬وظيفي،‭ ‬نحن‭ ‬في‭ ‬العيادة‭ ‬نحاول‭ ‬أن‭ ‬نحافظ‭ ‬على‭ ‬أحسن‭ ‬صورة‭ ‬للإنسان‭ ‬ووظيفيا‭ ‬يعمل‭ ‬بكفاءة‭ ‬عالية‭. ‬بعيدا‭ ‬عن‭ ‬الابتذال‭ ‬الحاصل‭ ‬في‭ ‬الجراحة‭ ‬التجميلية‭ ‬الناس‭ ‬يبدون‭ ‬بشكل‭ ‬غير‭ ‬طبيعي‭ ‬ويتغيرون‭ ‬للأسوأ‭.‬

*نحن‭ ‬نقدم‭ ‬ذلك‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬مفهوم‭ ‬الطب‭ ‬التجديدي‭ ‬الشمولي،‭ ‬كيف‭ ‬نحافظ‭ ‬على‭ ‬كفاءة‭ ‬عضو‭ ‬في‭ ‬جسم‭ ‬الإنسان‭ ‬مع‭ ‬المحافظة‭ ‬على‭ ‬الشكل‭ ‬الخارجي‭.‬

‭- ‬من‭ ‬الأدوات‭ ‬التي‭ ‬نستخدمها‭ ‬لتحقيق‭ ‬هذا‭ ‬الشيء‭ ‬من‭ ‬الناحية‭ ‬الشكلية‭ ‬هناك‭ ‬العديد‭ ‬من‭ ‬النتائج‭ ‬العلمية‭ ‬المبني‭ ‬عليها‭ ‬الطب‭ ‬التجميلي‭ ‬وتم‭ ‬تحفيزها‭ ‬بالبعد‭ ‬الذي‭ ‬يتعلق‭ ‬بالطب‭ ‬التجديدي‭ ‬ومن‭ ‬هنا‭ ‬يمكن‭ ‬تقسيم‭ ‬تلك‭ ‬الأدوات‭ ‬إلى‭ ‬ثلاثة‭ ‬أنواع‭ ‬أولا‭ ‬أدوات‭ ‬الجراحة‭ ‬التقليدية‭ ‬المحسنة‭ ‬بالطب‭ ‬التجديدي‭ ‬كعمليات‭ ‬شد‭ ‬الوجه‭ ‬بالتعامل‭ ‬مع‭ ‬الخلايا‭ ‬الجذعية‭ ‬القادمة‭ ‬من‭ ‬النسيج‭ ‬الشحمي‭ ‬أو‭ ‬نسيج‭ ‬العظم‭.‬

والخيار‭ ‬الثاني‭ ‬مبني‭ ‬على‭ ‬تطوير‭ ‬الهندسة‭ ‬الطبية‭ ‬والأدوات‭ ‬والتكنولوجيا‭ ‬فلدينا‭ ‬الكثير‭ ‬من‭ ‬الأدوات‭ ‬التي‭ ‬تعتمد‭ ‬على‭ ‬الليزر‭ ‬أو‭ ‬الأشعة‭ ‬الضوئية‭ ‬والموجات‭ ‬الكهرومغناطيسية،‭ ‬التي‭ ‬تؤدي‭ ‬إلى‭ ‬تحسين‭ ‬ترهل‭ ‬الجلد‭ ‬والجسم‭ ‬

والبعد‭ ‬الثالث‭ ‬هو‭ ‬الموجات‭ ‬المغناطيسية‭ ‬التي‭ ‬تستخدم‭ ‬لتحفيز‭ ‬العضلات‭ ‬وتتقلص‭ ‬بشكل‭ ‬أكبر‭ ‬من‭ ‬الشكل‭ ‬الطبيعي،‭ ‬فنستطيع‭ ‬أن‭ ‬نرفع‭ ‬الوجه‭ ‬بتحفيز‭ ‬عضلات‭ ‬الوجه‭ ‬وهي‭ ‬تقنية‭ ‬حديثة‭ ‬جدا‭.‬

فنحن‭ ‬نستند‭ ‬على‭ ‬أحدث‭ ‬التقنيات‭ ‬الجراحية‭ ‬المطورة‭.‬

*أهم‭ ‬ما‭ ‬يميزكم‭ ‬في‭ ‬عيادات‭ (‬S11‭ ‬Boutique‭)‬؟‭ ‬

Multidisciplinary‭ ‬care‭)- ) ‬أو‭ ‬الرعاية‭ ‬متعددة‭ ‬التخصصات‭ ‬قديما‭ ‬كان‭ ‬هناك‭ ‬طبيب‭ ‬واحد‭ ‬يقوم‭ ‬بعلاج‭ ‬كل‭ ‬الحالات‭ ‬،‭ ‬نحن‭ ‬الآن‭ ‬أصبح‭ ‬لدينا‭ ‬ثورة‭ ‬هائلة‭ ‬بالعلوم‭ ‬الطبية‭ ‬وزادت‭ ‬التخصصات‭. ‬

فنحن‭ ‬ننقل‭ ‬التجربة‭ ‬العالمية‭ ‬بتعدد‭ ‬التخصصات‭ ‬بفريق‭ ‬طبي‭ ‬متكامل‭ ‬لإجراء‭ ‬الجراحة،‭ ‬قد‭ ‬يكون‭ ‬الفريق‭ ‬مكونا‭ ‬من‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬طبيب‭ ‬متخصص‭ ‬توفيرا‭ ‬للوقت‭ ‬ولأقصى‭ ‬استفادة‭ ‬وأكثر‭ ‬أمانا‭ ‬على‭ ‬المريض‭.‬

خصوصا‭ ‬إن‭ ‬المريض‭ ‬يمكن‭ ‬أن‭ ‬يتعرض‭ ‬للتخدير‭ ‬العام‭ ‬ويعمل‭ ‬له‭ ‬عمل‭ ‬جزئي،‭ ‬أو‭ ‬طبيب‭ ‬واحد‭ ‬يعالج‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬جزء‭ ‬مما‭ ‬يعرض‭ ‬حياة‭ ‬المريض‭ ‬لعملية‭ ‬طويلة‭ ‬تحت‭ ‬تأثير‭ ‬المخدر‭. ‬نحافظ‭ ‬على‭ ‬صحة‭ ‬المريض‭ ‬ونقلل‭ ‬التدخل‭ ‬الجراحي‭ ‬

نركز‭ ‬الآن‭ ‬على‭ ‬جراحة‭ ‬الوجه‭ ‬فيما‭ ‬يتعلق‭ ‬بتحسين‭ ‬الصورة‭ ‬والوظيفة‭ ‬الاجتماعية‭ ‬لتعزيز‭ ‬التواصل‭ ‬بين‭ ‬البشر‭.‬

والجسم‭ ‬يمكن‭ ‬إصابته‭ ‬مع‭ ‬التقدم‭ ‬بالعمر‭ ‬بالندوب‭ ‬أو‭ ‬الحروق‭ ‬أو‭ ‬مشاكل‭ ‬التقدم‭ ‬في‭ ‬العمر‭ ‬وزيادة‭ ‬الوزن‭ ‬فنقدم‭ ‬مساعدة‭ ‬احترافية‭.‬

ونركز‭ ‬أيضا‭ ‬على‭ ‬صحة‭ ‬المرأة‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬تقديم‭ ‬الجراحات‭ ‬والعلاجات‭ ‬المتطورة‭ ‬لمنطقة‭ ‬الحوض‭ ‬والرحم‭ ‬لتفادي‭ ‬بعض‭ ‬المشاكل‭ ‬التي‭ ‬قد‭ ‬تعاني‭ ‬منها‭ ‬المرأة‭ ‬سنوات‭ ‬عديدة‭ ‬وخصوصا‭ ‬بعد‭ ‬تعدد‭ ‬الحمل‭ ‬والولادة‭.‬

فهناك‭ ‬جزيئات‭ ‬جديدة‭ ‬تعطي‭ ‬تحسينا‭ ‬لتحفيز‭ ‬الكولاجين‭ ‬وترميم‭ ‬الأنسجة‭ ‬المحيطة‭.‬

ومع‭ ‬توافر‭ ‬التقنيات‭ ‬الحديثة‭ ‬والأجهزة‭ ‬يمكن‭ ‬أن‭ ‬نحسن‭ ‬وظيفة‭ ‬عضلات‭ ‬الحوض‭ ‬والجراحات‭ ‬الترميمية‭ ‬للحوض‭. ‬الاعتناء‭ ‬بجميع‭ ‬أجزاء‭ ‬الجسم‭ ‬من‭ ‬السنة‭ ‬النبوية‭ ‬الشريفة‭ ‬وليست‭ ‬للرفاهية‭ ‬بل‭ ‬لها‭ ‬بعد‭ ‬صحي‭ ‬وعلمي‭ ‬متطور‭ ‬ونقدمها‭ ‬للمواطنين‭ ‬على‭ ‬أيدي‭ ‬الخبراء‭.‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا