الكبيسي القابضة تعلن أحدث مشاريعها في ديرة العيون بديار المحرق
المشروع يتكون من ٣٠ فيلا على مساحة ٣٢٠ مترا مربعا تم بناؤها وتصميمها بأفضل معايير البناء
أعلنت شركة الكبيسي القابضة عن أحدث مشاريعها «فلل الثريا» في ديرة العيون بديار المحرق، حيث يتكون المشروع من ٣٠ فلة على مساحة ٣٢٠ متر مربع تم بناءها وتصميمها بأفضل معايير البناء المزودة من شركة الكبيسي القابضة.
وتتميز الفلل بتصميم عصري يتلاءم مع ثقافة وعادات الأسرة البحرينية، حيث تحتوي كل فيلا على امتيازات جديدة مصممة وفق أحدث المعايير وتوفير وسائل الراحة والاسترخاء المتكامل، وجو المتعة العائلية، من خلال لمسة معمارية حديثة بتصميم جديد متقن، حيث ستحتوي كل فلة على المرافق الأساسية التي تكمل أسلوب الحياة العصري الذي يتوقعه المالك، من غرف ومطابخ وصالات وحمامات.
وصرح الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة الكبيسي القابضة عبدالله الكبيسي ان مشروع فلل الثريا من ضمن المشاريع التطويرية التي تقوم فيها مجموعة الكبيسي ممثلة في شركة الإسكان للتطوير العقاري التي تم انشاءها لتطوير السكن للبحرينيين الحاصلين علي قروض من وزارة الإسكان أو البنوك المحلية.
وقال الكبيسي أن الشركة تحاول بقدر الإمكان تخفيض كلفة البناء، حيث أن أكبر عامل للتكلفة هي أسعار الأراضي وبذلك نحاول الحصول على مساحات صغيرة بحيث أن تكون الميزانية بحدود القروض الممنوحة للمواطنين،وأكد أن وزارة الإسكان مشكورة أوجدت الحلول والتسهيلات التمويلية للمواطنين.
وبين أن الطلب على السكن يتركز في منطقة ديار المحرق اذ تعتبر مدينة نموذجية تحتوي على كل الخدمات وبنية تحتية حديثة، مشيرا إلى أن الفلل تم تصميمها بأعلى معايير مواد البناء لتقليل نسب الصيانة.
الجدير بالذكر أن المشروع يقع في ديار المحرق وهو أول مشروع رائد من نوعه في مملكة البحرين ذو نظرة مستقبلية في مجال التطوير العقاري، ويوفر للقاطنين والمستثمرين فيه ملاذاً لأسلوب حياة مثالي.
بهدف إنشاء مدينة مستدامة، ابتكرت ديار المحرق مفهوم المدينة المستقبلية الرائدة في البحرين.
حيث تعتبر ديار المحرق أكبر مشروع حضري متعدد الاستخدامات في مملكة البحرين، وهو معدّ لتقديم بحر من الفرص الاستثمارية التجارية، ليصبح ملاذاً يبعث الفخر والاعتزاز في نفوس المقيمين، بالإضافة لكونه مساهمًا بارزًا في التنمية الاجتماعية والاقتصادية والمستدامة في مملكة البحرين.
وُصفت مدينة ديار المحرق بأنها تحفة فنية ومزيجٌ من التميز الحضري والعقاري، بحيث تُعطى الأولوية لاحتياجات السكان وأصحاب الأعمال والمستثمرين والسائحين، وبالتالي فهي مجهزة بجميع المرافق التي تلبّي تطلعاتهم، مثل المدارس والجامعات والمراكز الصحية والمراكز التجارية والحدائق والفنادق والمراسي والمرافق الرياضية.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك