العدد : ١٧٠٩٨ - الثلاثاء ١٤ يناير ٢٠٢٥ م، الموافق ١٤ رجب ١٤٤٦هـ

العدد : ١٧٠٩٨ - الثلاثاء ١٤ يناير ٢٠٢٥ م، الموافق ١٤ رجب ١٤٤٦هـ

أخبار البحرين

«أخبار الخليج» تنشر التخصصات الصحية النادرة في البحرين:
22 ألف رخصة طبية وفنية وتمريضية في المملكة

كتبت‭: ‬ياسمين‭ ‬العقيدات

السبت ٠٢ نوفمبر ٢٠٢٤ - 02:00

الطب النووي وعلم أمراض الطب الشرعي.. تخصصات معترف بها ولا وجود لحامليها

970 باحثا عن عمل في التخصصات الطبية حتى نهاية 2023


يناقش‭ ‬مجلس‭ ‬النواب‭ ‬في‭ ‬جلسته‭ ‬الثلاثاء‭ ‬القادم،‭ ‬مشروع‭ ‬قانون‭ ‬لرفع‭ ‬نسبة‭ ‬بحرنة‭ ‬الطواقم‭ ‬الطبية‭ ‬والفنية‭ ‬والتمريضية‭ ‬في‭ ‬المؤسسات‭ ‬الصحية‭ ‬الخاصة،‭ ‬بحيث‭ ‬لا‭ ‬تقل‭ ‬نسبة‭ ‬البحرينيين‭ ‬عن‭ ‬50%‭ ‬من‭ ‬مجموع‭ ‬الطواقم،‭ ‬ومنح‭ ‬الأولوية‭ ‬في‭ ‬التوظيف‭ ‬للبحرينيين‭ ‬فيما‭ ‬زاد‭ ‬عن‭ ‬النسبة‭ ‬المذكورة‭ ‬عند‭ ‬توافرهم‭ ‬وفقا‭ ‬للشروط‭ ‬والمؤهلات‭ ‬المطلوبة‭.‬

وفي‭ ‬الوقت‭ ‬الذي‭ ‬وافقت‭ ‬عليه‭ ‬لجنة‭ ‬الخدمات‭ ‬بمجلس‭ ‬النواب‭ ‬على‭ ‬مشروع‭ ‬القانون‭ ‬أكدت‭ ‬الحكومة‭ ‬أن‭ ‬الغاية‭ ‬من‭ ‬مشروع‭ ‬القانون‭ ‬متحققة‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬التنظيم‭ ‬القانوني‭ ‬القائم‭ ‬الذي‭ ‬يقرر‭ ‬الأولوية‭ ‬في‭ ‬توظيف‭ ‬العاملين‭ ‬في‭ ‬المؤسسات‭ ‬الصحية‭ ‬الخاصة‭ ‬للبحرينيين،‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬السياسات‭ ‬والمبادرات‭ ‬والبرامج‭ ‬التي‭ ‬تنظمها‭ ‬كافة‭ ‬الأجهزة‭ ‬الحكومية‭ ‬المعنية،‭ ‬التي‭ ‬تعتمد‭ ‬على‭ ‬سياسة‭ ‬التحفيز‭ ‬الضمان‭ ‬أفضلية‭ ‬البحريني‭ ‬في‭ ‬التوظيف،‭ ‬والتأهيل‭ ‬عبر‭ ‬مختلف‭ ‬البرامج‭ ‬التدريبية‭.‬

 

وأضافت‭ ‬أن‭ ‬مشروع‭ ‬القانون‭ ‬يثير‭ ‬إشكالية‭ ‬في‭ ‬عملية‭ ‬تطبيقه‭ ‬إذ‭ ‬إن‭ ‬تحديد‭ ‬نسبة‭ ‬للبحرنة‭ ‬يسلب‭ ‬الدولة‭ ‬والمؤسسات‭ ‬الصحية‭ ‬الخاصة‭ ‬المرونة‭ ‬اللازمة‭ ‬للتعاطي‭ ‬مع‭ ‬المتغيرات‭ ‬في‭ ‬القطاع‭ ‬الصحي،‭ ‬كما‭ ‬يتطلب‭ ‬إجراء‭ ‬دراسة‭ ‬تفصيلية‭ ‬حول‭ ‬مدى‭ ‬توافر‭ ‬العدد‭ ‬الكافي‭ ‬من‭ ‬الكوادر‭ ‬البحرينية‭ ‬في‭ ‬مختلف‭ ‬التخصصات‭.‬

وأضافت‭ ‬الحكومة‭ ‬خلال‭ ‬ردها‭ ‬بأن‭ ‬مشروع‭ ‬القانون‭ ‬يتعارض‭ ‬مع‭ ‬السياسات‭ ‬العامة‭ ‬للدولة،‭ ‬ورؤيتها‭ ‬في‭ ‬توفير‭ ‬بيئة‭ ‬أعمال‭ ‬مناسبة‭ ‬لجذب‭ ‬الاستثمارات‭.‬

كما‭ ‬اتفق‭ ‬المجلس‭ ‬الأعلى‭ ‬للصحة‭ ‬مع‭ ‬ما‭ ‬ورد‭ ‬من‭ ‬مبررات‭ ‬في‭ ‬رأي‭ ‬الحكومة،‭ ‬فضلا‭ ‬عن‭ ‬أن‭ ‬فرض‭ ‬نسبة‭ ‬بحرنة‭ ‬في‭ ‬المؤسسات‭ ‬الصحة‭ ‬الخاصة‭ ‬بواقع‭ ‬50%‭ ‬يتطلب‭ ‬إجراء‭ ‬دراسة‭ ‬تفصيلية‭ ‬حول‭ ‬مدى‭ ‬توافر‭ ‬العدد‭ ‬الكافي‭ ‬من‭ ‬الكوادر‭ ‬البحرينية‭ ‬المتخصصة‭ ‬والمدربة‭ ‬بذات‭ ‬النسبة‭ ‬في‭ ‬مختلف‭ ‬التخصصات‭ ‬والمهن‭ ‬الصحية‭ ‬إذ‭ ‬إن‭ ‬تلك‭ ‬النسبة‭ ‬لا‭ ‬تعكس‭ ‬الواقع‭ ‬العملي‭ ‬المحلي‭ ‬من‭ ‬التخصصات‭ ‬المختلفة‭ ‬سيما‭ ‬التخصصات‭ ‬النادرة‭ ‬أو‭ ‬الدقيقة‭ ‬أو‭ ‬الجديدة،‭ ‬نظرا‭ ‬الى‭ ‬عدم‭ ‬توافر‭ ‬مهنيين‭ ‬بحرينيين‭ ‬في‭ ‬بعض‭ ‬التخصصات‭ ‬وفي‭ ‬بعض‭ ‬المهن‭ ‬الطبية‭ ‬المعاونة‭ ‬التي‭ ‬تتطلبها‭ ‬المؤسسات‭ ‬الصحية‭ ‬الخاصة،‭ ‬الأمر‭ ‬الذي‭ ‬يثير‭ ‬صعوبة‭ ‬في‭ ‬التطبيق‭ ‬قد‭ ‬تؤدي‭ ‬إلى‭ ‬إرباك‭ ‬القطاع‭ ‬الصحي‭ ‬في‭ ‬المملكة،‭ ‬والتأثير‭ ‬على‭ ‬مستوى‭ ‬الخدمات‭ ‬الصحية‭ ‬المقدمة‭.‬

وأشار‭ ‬المجلس‭ ‬الأعلى‭ ‬للصحة‭ ‬إلى‭ ‬جهود‭ ‬الحكومة‭ ‬في‭ ‬تعزيز‭ ‬تدريب‭ ‬وتأهيل‭ ‬الكوادر‭ ‬الطبية‭ ‬البحرينية‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬عقد‭ ‬اتفاقية‭ ‬تعاون‭ ‬مشترك‭ ‬فيما‭ ‬بين‭ ‬المجلس‭ ‬الأعلى‭ ‬للصحة‭ ‬وصندوق‭ ‬العمل‭ (‬تمكين‭) ‬بشأن‭ ‬تمويل‭ ‬تدريب‭ ‬الأطباء‭ ‬البحرينيين‭ ‬في‭ ‬البرامج‭ ‬التخصصية‭ ‬المحلية،‭ ‬وإطلاق‭ ‬خمس‭ ‬مبادرات‭ ‬من‭ ‬شأنها‭ ‬المساهمة‭ ‬في‭ ‬سرعة‭ ‬وتعزيز‭ ‬توظيف‭ ‬الكوادر‭ ‬الطبية‭ ‬البحرينية‭ ‬في‭ ‬المؤسسات‭ ‬الصحية‭ ‬الخاصة‭ ‬بالتنسيق‭ ‬مع‭ ‬صندوق‭ ‬العمل‭ ‬‮«‬تمكين‮»‬‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬سياسة‭ ‬التحفيز،‭ ‬الأمر‭ ‬الذي‭ ‬سيسهم‭ ‬في‭ ‬تحقيق‭ ‬الهدف‭ ‬المرجو‭ ‬من‭ ‬مشروع‭ ‬القانون‭.‬

بينما‭ ‬كشفت‭ ‬الهيئة‭ ‬الوطنية‭ ‬لتنظيم‭ ‬المهن‭ ‬والخدمات‭ ‬الصحية‭ ‬‮«‬نهرا‮»‬‭ ‬أن‭ ‬عدد‭ ‬رخص‭ ‬الطواقم‭ ‬الطبية‭ ‬والفنية‭ ‬والتمريضية‭ ‬المستوفين‭ ‬للشروط‭ ‬والمؤهلات‭ ‬من‭ ‬البحرينيين‭ ‬والأجانب‭ ‬المسجلين‭ ‬وصل‭ ‬الى‭ ‬22,060‭ ‬ألف‭ ‬رخصة‭ ‬طبية‭ ‬وفنية‭ ‬وتمريضية،‭ ‬حيث‭ ‬تتوزع‭ ‬ما‭ ‬بين‭ ‬4723‭ ‬من‭ ‬الأطباء‭ ‬البشريين،‭ ‬و1172‭ ‬أطباء‭ ‬أسنان،‭ ‬و9914‭ ‬من‭ ‬الممرضين،‭ ‬1923‭ ‬صيادلة،‭ ‬4328‭ ‬مهن‭ ‬معاونة‭.‬

أما‭ ‬بخصوص‭ ‬عدد‭ ‬المؤسسات‭ ‬الصحية‭ ‬الخاصة‭ ‬‮«‬المستشفيات‭ ‬والمراكز‮»‬‭ ‬لعام‭ ‬2024م‭ ‬فقد‭ ‬وصلت‭ ‬الى‭ ‬73‭ ‬عيادة،‭ ‬325‭ ‬مركزا،‭ ‬24‭ ‬مستشفى‭.‬

ولفتت‭ ‬الهيئة‭ ‬إلى‭ ‬أنها‭ ‬تقوم‭ ‬بالتعاون‭ ‬مع‭ ‬المجلس‭ ‬البحريني‭ ‬للدراسات‭ ‬بمتابعة‭ ‬التخصصات‭ ‬الصحية‭ ‬النادرة‭ ‬عبر‭ ‬الدراسات‭ ‬المستفيضة‭ ‬التي‭ ‬تكون‭ ‬على‭ ‬المستوى‭ ‬العالمي،‭ ‬ومن‭ ‬الأمثلة‭ ‬على‭ ‬التخصصات‭ ‬الدقيقة‭ ‬الموجودة‭ ‬ضمن‭ ‬معايير‭ ‬الهيئة‭ ‬التخصصات‭ ‬الدقيقة،‭ ‬منها‭ ‬الجراحات‭ ‬الجلدية،‭ ‬علاج‭ ‬الآلام،‭ ‬الأشعة‭ ‬النووية،‭ ‬طب‭ ‬تحت‭ ‬سطح‭ ‬البحر‭ ‬والضغط‭ ‬العالي،‭ ‬علم‭ ‬السموم‭. ‬وكشفت‭ ‬الهيئة‭ ‬عن‭ ‬التخصصات‭ ‬المعترف‭ ‬بها‭ ‬ضمن‭ ‬معايير‭ ‬الهيئة‭ ‬ولكن‭ ‬لا‭ ‬يوجد‭ ‬أحد‭ ‬يحملها‭ ‬وهي‭ ‬التخصصات‭ ‬النادرة‭ ‬مثل‭ ‬الطب‭ ‬النووي،‭ ‬جراحات‭ ‬طفيفة‭ ‬التوغل‭ ‬في‭ ‬أمراض‭ ‬النساء‭ ‬واستخدام‭ ‬الروبوت،‭ ‬وطب‭ ‬الرياضة‭ ‬للأطفال،‭ ‬جراحة‭ ‬تجميل‭ ‬وترميم‭ ‬الثدي،‭ ‬علم‭ ‬أمراض‭ ‬الطب‭ ‬الشرعي‭.‬

أما‭ ‬بخصوص‭ ‬التخصصات‭ ‬الجديدة‭ ‬التي‭ ‬تمت‭ ‬اضافتها‭ ‬الى‭ ‬معايير‭ ‬الهيئة‭ ‬بعد‭ ‬حصول‭ ‬عدد‭ ‬من‭ ‬الأطباء‭ ‬على‭ ‬التدريب‭ ‬وبعد‭ ‬موافقة‭ ‬اللجنة‭ ‬الاستشارية،‭ ‬أشارت‭ ‬إلى‭ ‬أنه‭ ‬هذه‭ ‬التخصصات‭ ‬هي‭ ‬عمليات‭ ‬السمنة،‭ ‬الصرع‭ ‬والتخطيط‭ ‬الكهربائي‭ ‬للدماغ،‭ ‬المشاكل‭ ‬الزوجية‭ ‬والصحة‭ ‬النفسية‭ ‬للعائلة،‭ ‬العمليات‭ ‬الدقيقة‭ ‬وإعادة‭ ‬البناء،‭ ‬بالإضافة‭ ‬الى‭ ‬تصوير‭ ‬الجهاز‭ ‬الهيكلي‭ ‬والعضلي‭ ‬والإجراءات‭ ‬التداخلية‭.‬

بينما‭ ‬أوضحت‭ ‬الهيئة‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬البيانات‭ ‬أن‭ ‬هناك‭ ‬تخصصات‭ ‬غير‭ ‬متوافرة‭ ‬في‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين،‭ ‬منها‭ ‬في‭ ‬وحدة‭ ‬الطب‭ ‬البشري‭ ‬وهي‭ ‬طب‭ ‬المراهقة،‭ ‬وفي‭ ‬وحدة‭ ‬المهن‭ ‬المعاونة‭ ‬هي‭ ‬فني‭ ‬تخطيط‭ ‬العضلات‭ ‬وفني‭ ‬زراعة‭ ‬الشعر‭.‬

ومن‭ ‬جانبها‭ ‬آخر،‭ ‬كشفت‭ ‬وزارة‭ ‬العمل‭ ‬عن‭ ‬عدد‭ ‬الباحثين‭ ‬عن‭ ‬عمل‭ ‬المسجلين‭ ‬بوزارة‭ ‬العمل‭ ‬في‭ ‬التخصصات‭ ‬الصحية‭ ‬في‭ ‬نهاية‭ ‬عام‭ ‬2023م،‭ ‬الذي‭ ‬وصل‭ ‬عددهم‭ ‬إلى‭ ‬970‭ ‬باحثا‭ ‬عن‭ ‬عمل‭ ‬مسجلا‭ ‬في‭ ‬الوزارة‭ ‬موزعين‭ ‬على‭ ‬99‭ ‬في‭ ‬تخصص‭ ‬الأشعة،‭ ‬2‭ ‬في‭ ‬الأطراف‭ ‬الصناعية‭ ‬والأجهزة‭ ‬المساعدة،‭ ‬7‭ ‬في‭ ‬تخصص‭ ‬التغذية،‭ ‬3‭ ‬في‭ ‬التقانات‭ ‬الحيوية‭ ‬والهندسة‭ ‬الوراثية،‭ ‬3‭ ‬في‭ ‬التكنلوجيا‭ ‬الحيوية‭ ‬وهندسة‭ ‬الجينات،‭ ‬و16‭ ‬في‭ ‬التمريض،‭ ‬و3‭ ‬في‭ ‬العلاج‭ ‬الوظيفي،‭ ‬و4‭ ‬في‭ ‬تكنلوجيا‭ ‬الرعاية‭ ‬النفسية،‭ ‬وشخص‭ ‬واحد‭ ‬فقط‭ ‬في‭ ‬الصحة‭ ‬العامة،‭ ‬بالإضافة‭ ‬إلى‭ ‬27‭ ‬في‭ ‬الصيدلة،‭ ‬و486‭ ‬في‭ ‬الطب،‭ ‬و169‭ ‬في‭ ‬طب‭ ‬الأسنان،‭ ‬و5‭ ‬في‭ ‬العلاج‭ ‬الطبيعي،‭ ‬و2‭ ‬في‭ ‬علوم‭ ‬الصحية،‭ ‬و6‭ ‬في‭ ‬علوم‭ ‬طبية،‭ ‬و5‭ ‬في‭ ‬الفيزياء‭ ‬الطبية،‭ ‬و127‭ ‬في‭ ‬المختبرات،‭ ‬و2‭ ‬في‭ ‬هندسة‭ ‬الأجهزة‭ ‬الطبية،‭ ‬و3‭ ‬في‭ ‬هندسة‭ ‬الطب‭ ‬الحيوي‭.‬

بينما‭ ‬أكدت‭ ‬هيئة‭ ‬تنظيم‭ ‬سوق‭ ‬العمل‭ ‬خلال‭ ‬ردها‭ ‬أن‭ ‬الهيئة‭ ‬في‭ ‬مباشرة‭ ‬اختصاصها‭ ‬في‭ ‬إصدار‭ ‬تصاريح‭ ‬العمل‭ ‬المتعلقة‭ ‬بالمؤسسات‭ ‬الصحية‭ ‬المصنفة‭ ‬بالمهن‭ ‬الطبية‭ ‬والفنية‭ ‬الصحية‭ ‬والتمريضية‭ ‬لا‭ ‬تصدر‭ ‬تصاريح‭ ‬إلا‭ ‬بناء‭ ‬على‭ ‬التراخيص‭ ‬الصادرة‭ ‬من‭ ‬الهيئة‭ ‬الوطنية‭ ‬لتنظيم‭ ‬المهن‭ ‬والخدمات‭ ‬الصحية،‭ ‬وفقاً‭ ‬للاشتراطات‭ ‬المنظمة‭ ‬لهذه‭ ‬المهن،‭ ‬والتي‭ ‬تتضمن‭ ‬هيئة‭ ‬تنظيم‭ ‬التحقق‭ ‬من‭ ‬الحاجة‭ ‬الفعلية‭ ‬التي‭ ‬تقتضي‭ ‬استخدام‭ ‬عامل‭ ‬أجنبي‭ ‬أو‭ ‬أكثر‭ ‬نظراً‭ ‬الى‭ ‬حجم‭ ‬المنشأة‭ ‬وطبيعة‭ ‬نشاطها،‭ ‬وتتضمن‭ ‬بعض‭ ‬هذه‭ ‬التراخيص‭ ‬تراخيص‭ ‬مؤقتة‭ ‬لمزاولة‭ ‬المهنة‭ ‬وفقا‭ ‬للتشريعات‭ ‬التي‭ ‬تنظمها‭. ‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا