من قلب الريفيرا الفرنسية، بين المناظر الطبيعية ذات الجمال الذي لا يخبو، تدعونا دار المجوهرات FRED للاحتفال بالحياة وضوء الشمس. وبهذه الحملة الإعلامية، يتألق ما لدى الدار من نور منذ تأسيسها من نحو 90 عامًا على يد «سامويل فريد»، وتعكس دار «فريد» صائغة المجوهرات التي تتمتع ببراعة استثنائية وخبرة فنية لا يمكن إنكارها، شخصية ورؤية مؤسسها.
ومن خلال تشكيلتها الجديدة، تكشف الدار عن وجهها الأكثر دفئًا وإشراقًا تحت أشعة الشمس، وهو جزء أساسي من تاريخها وجزء من ما يجعلها صائغ الشمس المشرقة.هذه الهوية الفريدة هي ما يمنح مجوهرات العلامة التجارية طابعها المميز.
نراهم في هذه الحملة الاعلامية يقفزون من على منحدر ليغوصوا في نضارة البحر؛ يستمتعون في الهواء الطلق على مقود سيارة مكشوفة متجهين إلى ساحل نحتته الطبيعة؛ ويشعرون بأشعة الشمس الناعمة على بشرتهم وهم متواجدين على مقدمة مركب شراعي؛ يتركون عقولهم تهيم بحرية وهم يراقبون الأفق، والرياح تداعبهم؛ يرقصون بمرح احتفالاً بسحر الساعة الذهبية. في يوم مجنون واحد، يطارد أبطال الحملة الشمس بعنفوان. يلتمسون أشعة الصباح، لالتقاط جمال أوجها، ومتابعة انحدارها المتلألئ في البحر الأبيض المتوسط مع قدوم المغيب. ويستمتعون معاً بظلال اللون الازرق العديدة في الريفييرا الفرنسية، ويغمرون أنفسهم بظلال البيج والوردي والبرتقالي التي تحدد بها الساعات وتسمو بكل لحظة من الفجر إلى الغسق. ومن بين هذه التداخلات بين الضوء والظل، تصبح لحظات المتعة المشتركة هذه أبدية وثمينة وتحمل بهجة لا تنطفئ. وفيها تتألق قطع ثمينة من مجموعات الدار الشهيرة ، مثل Force 10، Chance Infinie و Pretty Woman. هذه الإبداعات من مجوهرات FRED تضيء كل لحظة من هذه الحملة فتبدو وكأنها النجوم المتلألئة على شاطئ الريفييرا. وتحت شمس «فريد» تتألق المجوهرات بضوء فريد من نوعه. ويعكس بريقها المغناطيسي ببراعة استثنائية تعكس الأناقة المريحة والساحرة لتصميم متجذر في المشاعر.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك