{ سأبدأ مقالي هذا بمشهد يتعلق باعتزاز الشعوب الأخرى بلغتها فيما نحن الخليجيين وموضوعنا البحرينيين تحديدا أصبحت الأجيال عندنا تعبر عن نفسها وأفكارها وطموحاتها باللغة الإنجليزية،
{ مجلس الأمن الذي شهد على مدى ستة أشهر مئات الكلمات من الدول الدائمة العضوية، كما شهدت الجمعية العمومية في الأمم المتحد مئات الكلمات من كل دول العالم تقريبا، وكلها تدور
{ لو كنا في غير رمضان فإن الصمت تجاه ما يحدث في غزة من تجويع متعمد وصناعة بيئة طافحة بالمرض، لأصاب ذلك إنسانية أي إنسان في مقتل! فما بالنا ونحن في رمضان شهر الرحمة
{ حين اقتحم عدد من المسلحين قاعة الحفلات الموسيقية (كروكوس) بضواحي موسكو وأطلقوا النار على الجمهور من مسافة قريبة، وألقوا قنابل حارقة! ما تسبب في اندلاع حريق ضخم في المبنى
{ هو قرار لاتخاذ تدابير مكافحة كراهية الإسلام تم طرحه للتصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 15/3/2024 أو في اليوم الخامس من رمضان الحالي، وقدمته باكستان نيابة ع
{ لايزال العدوان الهمجي على غزة يشكل بؤرة الأحداث في العالم لأن المأساة الإنسانية مستمرة ما بين سقوط الضحايا تحت القصف أو بسبب التجويع أو بسبب تدهور كل المؤسسات الصحية و
{ في سياق إدارة الشر عالميا فإن هناك مافيات عائلية أصبحت معروفة تكتسب قوتها وسطوتها مما تمتلكه من المال والذهب وتقدر بنصف ما يمتلكه العالم كله! وتحتكر الهيمنة والإدارة للع
{ لأسباب مختلفة وفي حالة غضب أو عناد أو تحد أو أنوات – من الأنا – متضخمة يقع الطلاق وتزداد حالاته وتتصاعد بوتيرة متسارعة في المجتمعات
{ ونحن في شهر البركة والطاعات والخير، ندرك أنه أيضًا مع روحانيات هذا الشهر لا بدّ من التأمل والمقارنة والرصد لحجم ما وصل إليه «الشرّ» على المستوى العالمي، فإ
{ بقدر ما حمل العدوان على غزة من خراب وتدمير وإبادة جماعية وكوارث إنسانية غير مسبوقة! فإن أهل غزة أضاءوا العالم بنور قلوبهم، ما لم يكن متوقعًا من الصبر والصمود والتوكل
{ وهو شهر الله الذي أنزل فيه القرآن معجزة حتى يوم الدين، والإعجاز في القرآن هو الكلمة! وهو المحفوظ بوعد من الله، مهما أراد الظلاميون إطفاء نوره! هي معجزة الكلمة التي ت
{ في عالمٍ غارقٍ في الماديًّاتِ والشكليًّات والمظهريات في جانب، وفي سطوةِ الظلمِ واللاعدالة، واختلالِ النظام الدوليِّ من جانب آخر! فيما الفقرُ والجوعُ والمرض والأوبئة تنخرُ معًا
في مقال نشره مؤخرا رئيس وزراء الكيان الصهيوني السابق «إيهود أولمرت» وضح فيه أن حكومة الكيان أرادت صناعة نموذج (الإبادة والتدمير) في غزة كمؤشر لما سيحدث لاحقا ف
{ هناك دول تمثل رؤية شعوبها حول الحدث العالمي الأبرز وهو حرب الإبادة في غزة، فتستجيب لتلك الرؤية التي هي في النهاية تحمل مضامين الشرعية والقانون الدولي والحقوق الإنسانية،
{ في منتدى دافوس الأخير، وهو المنتدى الدولي المعروف، تحدث وزير خارجية «مالطا» حديثًا صريحًا وهو يصف الحالة التي وصلت إليها «الأمم المتحدة» والعجز الذي
- هي إذًا (حرب التجويع والعقاب الجماعي) لقطاع غزة وخاصة لسكان الشمال! حتى أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيوغوتيريش حذَّر من وقوع كارثة إنسانية في القطاع! مم
{ «آرون بوشنيل» الجندي الأمريكي بالقوات الجوية الأمريكية البالغ 25 عاما، الذي توفي الإثنين الماضي بعد أن أحرق نفسه أمام السفارة الإسرائيلية بواشنطن! هو أبرز عنوان
{ كان المطب الاستراتيجي الأخطر خلال العقدين الماضيين هو ما نفذته أمريكا وبريطانيا وبقيادة منهما للحرب على العراق وبشكل غير مشروع ثم احتلاله وإسقاط بغداد في أيدي الخونة! وقد
{ الذي يتراءى بشكل واضح لأي مراقب أن البحر الأحمر كممر تجاري دولي لم يعد آمنا، وأن تأثيرات ذلك على التجارة الدولية والإقليمية وعلى «قناة السويس» كان ولايزال
{ أحداث غزة التي تجاوزت كل ألم بالكوارث التي حلتّ بها وبأهلها، تضيف ألمًا آخر لكل من يتابع الظروف القاهرة فيها، ومن كل شعوب العالم، التي تشعر بالعجز لفعل شيء لإيقاف ال
{ رغم أن العالم دخل منذ ما يقارب (ربع قرن) الألفية الثالثة، إلا أن مخلفات «الحرب العالمية الثانية» منتصف أربعينيات القرن الماضي لا تزال تحكم العالم، وخاصة تقسي
{ ونحن نستكمل المقال السابق حول الاختلاف بين عوالم المخلوقات سواء عالم الحيوان أو عالم النبات، ندرك أن عالم الإنسان هو العالم الوحيد الذي يدّمر نوعه بوحشية وإرادة حرّة!
{ اعتدنا أن نرى الممالك الصغيرة تحت أقدامنا ومنها «مملكة النمل»، التي أثبت العالم روعة الانضباط الذي يحكمها! وروح التفاني التي تضبط علاقاتها! وحجم التنسيق الذي ي
{ أكد المتحدث السابق باسم الأونروا، «كريس جينيس» (إن حرب غزة تعد أول إبادة جماعية تُبث على الهواء مباشرة)! إذ عبر الحروب كلها في
{ من منا لا يبحث عن السعادة؟! من منا لا يبحث عن راحة البال؟! ولكن بين السعادة وراحة البال فرقا جوهريا، في البحث عن السعادة يختصرها البعض في تحقيق الثروة أو الوجاهة أ
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا