{ حين تم تدشين أول مشروع علني منظم للتشكيك في ثوابت الإسلام كما علق كثيرون، باعتبار أن نشر (اللادينية والتشكيك وإنكار السنة النبوية) يتم العمل عليها منذ زمن طويل، إلا أن
{ بعيدًا عن أهمية التحركات العربية على المستوى الدبلوماسي، فإن تلك التحركات قياسًا بحجم ونوع ما يحدث في غزة من إبادة، لا تزال ينقصها الكثير، خاصة مع الأوراق الكثيرة التي ل
{ الكيان الصهيوني وبشكل غير مسبوق منذ تأسيسه عام 1948، يواجه اليوم ضغوطاً سياسية وقانونية وإعلامية، حتى يكاد العالم كله بشعوبه ودوله ما عدا (الاستثناء الاستعماري الغربي) الذي
{ لا شيء في النهاية يخرج عن القضاء والقدر حتى لو كانت هناك شبهات جنائية في الحدث! وهنا سقوط مروحية الرئيس الإيراني ووفاته والذي تعددت السيناريوهات حوله! بل أدخل البعض إل
{ في كل الحروب التاريخية الكبرى لإمبراطوريات العالم القديم بدءا من حروب الفرنجة والمغول والتتار وغيرها وصولا إلى الحروب الصليبية والاستعمار الغربي كانت كتب المعارف والعلوم القدي
{ الأحد «19 مايو» وأنا أكتب هذا المقال في ذات المساء من يوم حادث مروحية الرئيس الإيراني، الذي تصدّر كل وسائل الإعلام، وحظي بمتابعة لمعرفة التفاصيل وفك الغموض
{ في عالم يمور بالمتناقضات والانتكاسات والانكشافات، فإن «ضميرًا شعبيًّا عالميًّا» رافضًا لما آل إليه المصير العالمي، من فقدان العدالة وفداحة الظلم وسيطرة «نخبة
{ حين تتحوّل الديمقراطية إلى عامل تأزيم وإعاقة للتنمية، بدلا من أن تكون عامل تطوير ونضج سياسي وتغليب لمصالح الدولة والوطن والشعب حينها تكون تلك الديمقراطية «عامل تدمير
{ الولايات المتحدة التي أقامت الحروب والصراعات وقتلت وأبادت في الشعوب، وهي ترتكز تاريخيًّا على حرب الإبادة ضد الهنود الحمر أو السكان الطبيعيين للجغرافيا الأمريكية، وفعلت في ال
{ حين يكون العالم في قبضته شر كبير، فإن ميزان الطبيعة والكون يختل في سرمدية صراع الخير والشر، والحق والباطل! وبالتالي لا بد من حدث كبير أو أحداث كبرى تعيد التوازن المفقو
{ في ملتقى المبدعات العربيات الثالث الذي أقيم في مسقط 29 أبريل الماضي، وكنت من المشاركين فيه باعتباري من اللجنة التأسيسية ومن المكرّمات، وكانت زيارتي الأولى لمسقط، فإن ما شد
اليوم والحركات الاحتجاجية تزداد وتتسع سواء في الجامعات أو في المدن، فإن تلك الاحتجاجات ليست فقط تنتمي إلى المشهد الكارثي في غزة، وإنما (هي بداية لحركة تغيير) بدأت تستوعبه
{ بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة فإن الميزان الأكثر دقة لرصد حقيقة هذه الحرية للصحافة المعتمدة بدورها على حرية التعبير ونقل الحقائق تلخص في الفترة الأخيرة في أمرين، الأ
{ المشهد في غزة وما أحدثه العدوان الإسرائيلي لم يكن مشهدا يشبه مشاهد أية حرب سابقة رغم بشاعة كل الحروب وما يدور فيها من فظائع! هنا العالم كله يشاهد كما لم يشاهد قط
{ بين ما كشفته أحداث غزة في الشهور الأخيرة، سقوط النموذج الديمقراطي في معاقله الغربية حين تصاعدت الاحتجاجات على حرب الإبادة التي لا يزال يقوم بها الكيان الصهيوني، وسواء من
{ في الوقت الذي يُصرح فيه الكيان الصهيوني أن اجتياحه لرفح في عملية عسكرية بات قريبًا، رغم المعارضة الدولية والعربية لذلك، لما ستسبب فيه كوارث وجرائم حرب جديدة! فإنه ورغم
{ عادة وبما يخص أي حادث أو أزمة طارئة تؤكد التصريحات (أهمية استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية ذات العلاقة) وهو الأمر ذاته الذي يطالب به المواطنون لمعرفة حقيقة ما يجري!
{ هذا الكيان الغريب ليس فقط على المنطقة العربية، بل وعلى العالم وقوانينه وقيمه وإنسانيته، بما يمثله تأسيسه ونشوؤه من ظلم فادح قائم على الأساطير والخرافات والتستر بتعاليم ملف
{ هل نحن بالفعل في الزمن الأخير، الذي جاء وصفه في بعض الأحاديث النبوية، وحيث الفتن تتراكم فوق بعضها وكأنها ظلمات فوق ظلمات؟! وكما جاء ذات الوصف في القرآن الكريم حول أع
{ الكل كان يتوقع «الفيتو» الأمريكي لأنه أصبح «فيتو« ينطق بلسان «الكيان الصهيوني» وإن كان باسم الولايات المتحدة ضد كل ما هو فلسطيني! ولذلك
{ ما حدث يوم الاثنين الماضي مساء من شدة هطول المطار، (لن يكون حدثًا استثنائيًّا خلال توقعات السنوات القادمة)، للمتغيرات المناخية، التي تتداخل فيها متغيرات البيئة والطبيعة في
{ هي مضغة في الجسم إن صلحت صلح كل شيء! والمضغة هي القلب الذي إن صلح، صلح الجسد معه. والقلب هو محط ومكمن النوايا التي تحرك الأقوال والأفعال معاً، ولذلك جاء «المرس
{ ماذا لو كانت إيران بقيت في محراب الصمت الاستراتيجي «ولم تقم بالرد على الكيان الصهيوني، رداً أقرب ما كان للمسرحية المُعدّة أو الرد الشكلي؟! هل كان سيتغير الوضع با
{ كتب أحدهم عدة تساؤلات انتشرت في الفضاء الإلكتروني والتساؤلات هي من 6 أشهر: - أحد جاب سيرة المثلية وحقوقها؟ -أحد ج
{ مازلنا في أجواء العيد وما بعد رمضان وقد مر سريعا بشكل لافت! وكأنه لم يجد المكان اللائق به في قلوب كثير من المسلمين، وقد وقفوا عاجزين أمام المآسي التي عايشها أهل غز
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا