{ حسب تراكم الخبرات فإنه ومنذ زمن لم تعد الشعوب العربية تعوّل كثيراً على قمم الجامعة العربية لأسباب كثيرة، إلا أن «قمة جدة» التي انعقدت الجمعة الماضية، بعد ق
{ الأحد الماضي 14 مايو، أقيم حفل جائزة رئيس مجلس الوزراء للصحافة في دورتها السابعة، وتم تكريم الفائزين مع التنويه بالدور الوطني المهم للصحافة في المسيرة التنموية، وتأكيد دور
{ لوهلة تشعر أن مسيرة حياتك لم تكن مسيرة شخصية، وأنت تعترك الكتابة، مثلما فعلت بين الرواية والقصة وقضايا الرأي! فقد اختلطت من دون أن تدري عصارة الحياة في عروقك بحبر ال
{ متابعون ومحللون في الشأن التركي، وصفوا انتخابات الأحد الماضي أنها كانت مفصلية في تاريخ الجمهورية التركية، وربما الأهم منذ إعلان الجمهورية التركية على يد «مصطفى كمال
{ في هذه الوقفة مع اليوم «15 مايو» الذي يصادف ذكرى النكبة الخامسة والسبعين في فلسطين، لن نستعيد سردية ما حدث في ذلك اليوم، ولا أحداث المجازر والقتل والجرائم
{ كان مهما تصريح سمو ولي العهد رئيس الوزراء حول (الالتزام بنهج جلالة الملك في حماية ديننا الإسلامي وعقيدته السمحة) وإصداره الأمر لوزير التربية والتعليم بالوقف الفوري لأي تغي
{ من الواضح مع تسارع عمليات تطوير الذكاء الاصطناعي أنه تطوير قد يحمل في طياته كثيرا من المخاوف المستقبلية التي تصبح أمامها مسألة إحلال الروبوتات والآلات محل البشر في الوظا
{ بعد 12 عامًا من تجميد عضوية سوريا في الجامعة العربية، صدر قرار إعادتها إلى الجامعة بآلية «خطوة مقابل خطوة»، ولكن بعد أن وصلت الأزمة السورية إلى أفق مسدودة،
{ في عالم تتعدد وتتنوع فيه الهويات التاريخية والحضارية والثقافية والدينية، فإن كل أمة وكل شعب بل وحتى الأقليات، تفخر بخصوصية هويتها، وتستعرض ما يميز ثقافتها وعاداتها وتقاليدها
{ تمّ وصف مراسم وطقوس تتويج «الملك تشارلز الثالث» يوم أمس الأول السبت ملكًا للمملكة المتحدة بالتاريخية، لأنها جاءت كأكبر احتفال رسمي تشهده بريطانيا منذ 70 عامًا،
{ 3 مايو مرّت مناسبة «اليوم العالمي لحرية الصحافة» و7 مايو هو «يوم الصحافة البحرينية» مناسبتان متزامنتان تقريبا، تعبّران عن أهمية السلطة الرابعة ومنتسب
{ من مجموعة (حادثة شرف) للكاتب الكبير «يوسف إدريس» حوَّل المخرج «خالد يوسف» قصة «سرَّه الباتع» إلى مسلسل تم عرضه في رمضان، وهو واحد م
{ كما لكل وطن خصائصه ومميزاته، من حيث الموقع والثروات والموارد والطبيعة، فكذلك لكل شعب سماته وخصوصياته وطبيعته الغالبة عليه، وربما هذا التشابك بين الوطن وشعبه، يتضح على خلفي
{ بعد احتلال العراق ونحن في الذكرى العشرين هذا العام لذلك الاحتلال، الذي لا تزال تداعياته تغطي سماء العراق والمنطقة! كان واضحا لكي ينجح سيناريو تدمير العراق، أن يتم البدء
{ «منظمة الصحة العالمية» تحذر من خطر بيولوجي في السودان، بعد استيلاء مقاتلين على (مختبر صحي) في العاصمة الخرطوم! وهو الأمر الذي قاله أيضا مصدر طبي في السودان
{ رسميًّا أعلن بايدن ترشحه لولاية ثانية، للبقاء في البيت الأبيض حتى بلوغه سن 86 عاما، في حال نجاحه بالطبع! وهي سابقة تاريخية في رئاسة الولايات المتحدة، إذ لم يسبق أن ا
{ الأحداث في السودان تذهب إلى مزيد من التعقيد وسط السيناريوهات المطروحة سواء باستمرار المواجهة العسكرية بين طرفي القتال (الجيش والدعم السريع) وإمكانية تحولها إلى حرب أهلية! أو
{ من الواضح أن الأزمة الراهنة التي يعيشها الغرب سواء بسبب البدء في العدّ التنازلي لفقدان أمريكا مكانتها العالمية على المستويين السياسي والاقتصادي، وما تلاه من احتجاج شعبي عا
{ حين كتب الكاتب الصيني (تشوا تشين لينغ) مقالا بعنوان (أكبر تهديد للولايات المتحدة هو السلام) بتاريخ 24/3/2023 سرعان ما انتشر المقال في العالم الافتراضي كانتشار النار في
{ في زمن رمضان بما يحمله من إضاءات روحية قد لا يدركها الجميع، وسط الانشغال بروتين التحضيرات الرمضانية من أكل وشرب ومقاهي سهر وشيشة، والانشغال بما تحمله دراما المسلسلات وال
{ رغم قوة المنطق في كيف بدأ الخلق وبدأت الخليقة ونشوء الكائنات وخلق «الإنسان العاقل» كقفزة نوعية في سلسلة من قبله من الكائنات! وكيف خلق الله السموات والأرض،
{ أغلب المسلمين يقرأون «سورة الكهف» كل جمعة، لأهميتها وقيمتها النورانية للإنسان بين جمعة وأخرى، ونحن في نهايات الشهر الفضيل ارتأيت أن نعرف هذه السورة من قرب ون
{ اتجاهاتٌ فلسفيَّةٌ أو عقديَّة اتخذت لنفسِها (ألبسةً دينية)، فيما هي في حقيقتها ترنو إلى الاتصالِ بقوى الطبيعة والأشخاص المكتسبين لتلك القوى، وبأساليب تختلط فيها الرموزُ السح
{ أولئك الذين يسمّون أنفسهم «اللادينيون» أو أصحاب الرؤية المادية المطلقة، أو أصحاب العقائد المختلفة ومنها «الآسيوية» الذين يضعون في معابدهم الوثنية نماذج
{ قلنا سابقا إن هناك نظريتان في تفسير الخلق والوجود والتطور وكيفية وجود الإنسان العاقل، وفي الواقع هما واقعتان بين حقيقة الخلق الإلهية، ونظرية داروين - الافتراضية! الأولى هي
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا