{ وبلاد الحرمين تستقبل أكثر من مليوني حاج من 160 دولة، في تجمع هو (الأكبر على المستوى العالمي)، وهذا العام يعود التجمع كما كان قبل تفشي كورونا، الذي حدّ من أعداد الح
{ ما أن انتهت قصة التمرد السريع الذي قام بها «يفغيني بريغوزين» قائد فاجنر، حتى انشغلت كل وسائل الإعلام في العالم بتحليل ما حدث! وامتلأت المواقع الإلكترونية ووس
{ منذ صبيحة السبت، ونحن نكتب الآن في مساء اليوم ذاته، قامت الدنيا، بين رقص الإعلام الغربي والأوكراني، وقلق مؤيدي روسيا، على الخبر الذي انتشر بسرعة البرق، عن تمرّد قائد ف
{ قد تمر الأيام وقد تفترق الطرق لسبب أو لآخر، قد تتباعد الدروب ولكن هناك أشخاصا رغم التباعد لا يمكن أن تنساهم الذاكرة بل هم يحتلون في الزمن الذي مضى أجمل ما فيه، و
{ في العلاقات الدولية كما في العلاقات الإنسانية تتيح الظروف فرصا لتشكيل شراكات أو تحالفات لو استوفى الطرفان شروطها القائمة على تبادل المصالح والاحترام والندية، تكون قابلة للاس
{ سواء محللون استراتيجيون أو علماء بيئة أو محللون سياسيون واقتصاديون، بل حتى المتنبئون، جميعهم يؤكدون أن العالم مقبل على متغيرات كبيرة وخطيرة ونوعية! وأن سحر التطور والعلم ق
{ كلما أردنا الابتعاد عن موضوع فرض الشذوذ على العالم يستجد جديد من الهوس الأمريكي والغربي تجاه هذا الأمر الشائن! من الواضح أن الصداع العالمي من الهوس الأمريكي الغربي لن
{ حين تتكرر التصريحات والإشارات والإيحاءات والتسجيلات المصورة، وتتزايد أعداد البحوث، ويتم تسريب ما دار في اجتماعات مغلقة، وكل تلك الفعاليات تتحدث عن ضرورة تخفيض عدد سكان العال
{ على مدى عقود متواصلة، شكّلت الولايات المتحدة كقوة استراتيجية مهيمنة، نمطًا شديد التطرف من أنماط (النظام الاستعماري القديم) الذي اكتسب ملامح تأثير كبيرة مع «العولمة الج
{ الأغرب من منشور السفارة الأمريكية والتي تشجع فيه على الشذوذ، والاحتفال به في الشهر الحالي «يونيو» الذي تم تخصيصه للاحتفال به كل عام من خلال السفارات الأمريكي
{ وأنا أقرأ كل يوم عن إحدى حوادث العنف غرباً وشرقاً، والغريب أنه لا يمرّ يوم من دون حوادث مروعّة! ينتشر بعضها، والبعض الآخر يظل في خفاء الدهاليز المعتمة! ينتابني شعور
{ تنظم اليابان (دورات للتدريب على كيفية الابتسامة)، مخصصة لأولئك الذين اعتادوا ارتداء أقنعة الوجه أثناء جائحة «كوفيد19» وبعد نحو 3 سنوات من ارتداء الكمامات، قررت
{ حين أعلنت وزيرة التعليم السويدية (لوتا إيدهولم) ووزيرة الثقافة (باريسا ليليستداند) خطة للعودة إلى استعمال الورق والكتب الورقية والقلم، بدلاً من الشاشات الرقمية! فإن ذلك يبدو
{ وأنا مازلت أتأمل الحال في زمن «التيك أوي» وزمن «نظام التفاهة» والذكاء الاصطناعي لدى الروبوتات، والفقر الفكري لدى غالبية البشر قياسا لما كانوا عليه
{ يبدو ومثلما إيقاع الحياة يتسارع في كل شيء، ويبلغ «المتغيرّ الزمني» أوجَه، وهو يختصر آلاف السنين من التحولات والتطورات، ليسكبها في بضعة عقود توالت منذ النصف ا
{ منذ أن كتب الفيلسوف الكندي (آلان دونو) كتابه الذي أصبح شهيراً، وهو كتاب «نظام التفاهة»، أصبح العنوان ذاته رائجاً في كل المجالات، لأن الواقع أصبح يسيطر عليه
{ حتما ما قامت به السفارة الأمريكية في البحرين من الترويج للشذوذ الجنسي، هو اختراق لالتزام السفارات والبعثات الدبلوماسية باحترام المجتمع البحريني!، واستفزاز لقيمه وتعدّ على ثو
{ من حق أية دولة في العالم أن تتشبث بمبادئها وقيمها وثقافتها وخصوصيتها، وهذا ما فعله الرئيس الأوغندي حين أصدر قبل أيام قانونا بفرض عقوبات شديدة على «الشواذ»
{ «هنري كيسنجر» وزير الخارجية الأمريكي الأسبق الذي احتفل قبل أيام بعيد ميلاده الـ100، وهو من أسرة يهودية في ألمانيا، هاجر مع عائلته إلى الولايات المتحدة الأمريكي
{ أردوغان هو الزعيم التركي الأطول حكما لتركيا الحديثة! وينظر إليه أنه الأقوى منذ تأسيس «كمال أتاتورك»، الجمهورية الحديثة قبل قرن من الزمان، رغم أنه هو وحزبه أب
{ الطريف مع اندفاع العالم ككل نحو تقنيات الذكاء الاصطناعي اندفاعًا كبيرًا، فإن من يُحذر من المخاطر المستقبلية لهذا الذكاء هم من أسسوا وابتكروا آلياته، وموّلوا تطوراته! حتى ت
في الواقع ورغم المفاجأة لكثيرين بحضور الرئيس الأوكراني القمة العربية في «جدة» مؤخرا، إلا أن التوصيفات في خطابه وإقحام مسلمي القرم فيه لاستثارة العواطف العربية، لم
{ «السادية» و«المازوخية» – هي مفاهيم اصطلاحية يتم استخدامها في التحليل النفسي لوصف حالات بشرية مريضة إما بمرض «السادّية» ا
{ منذ سنوات وبرؤية 2030 لولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، ولكأن السعودية في سباق مع الزمن، ومع تحقيق الإنجازات في جميع المجالات الداخلية والخارجية، وإثبات التميز بكا
{ لعل من الكلمات المهمة في مؤتمر جدة «للقمة العربية» تلك الكلمات التي أشارت إلى مصادر القوة العربية! والتي لخصها جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة في كلمته،
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا