{ حين تحذِّر الأمم المتحدة من انتهاء «الاحتباس الحراري» لأن عصر «الغليان الحراري» أطلّ على البشرية وأخذ مكانه! رغم أن هناك من يتشكك أصلا في أسباب
{ كل علماء الأرصاد والفلك والزلازل (يعجزون عن التنبؤ بحدوث الزلازل ووقتها ومكانها) حتى ولو كانوا على مسافة عدة دقائق زمنيًّا منها! إلاّ الهولندي الذي عرّف نفسه بأنه «
{ اليوم؛ بقدر ما تم توحيد العالم (اتصالاً وتواصلاً وإعلامياً)، بقدر ما أصبح «الوعي الشعبي العالمي» عرضة للكثير من اختراقات «نظام التفاهة» و«نظام
{ حين اتصلت بي (أ. رشا) من فريق إعداد برنامج (في فلك الممنوع) في قناة فرانس 24 في بحر الأسبوع الماضي للمشاركة في البرنامج، الذي تم عرضه يوم الخميس 31 أغسطس 2023، وكا
{ حين تم إعلان «النظام الدولي أو العالمي الجديد» كان ذلك على لسان «بوش الأب» بعد أزمة الخليج وبعد سقوط الاتحاد السوفيتي 1991! وكان المقصود بهذا ا
{ «طلال أبو غزالة» له توقعات كثيرة، وهو رجل الأعمال المعروف، مثلما له لقاءات تلفزيونية مختلفة، وهو نفسه يصف توقعاته بأنها (ناتجة عن معرفة قريبة بمراكز صنع القر
{ لا شيء يعبّر عن العمر الإنساني إلا الوقت! وكيف تقضي هذا الوقت وكيف تستفيد منه! وكيف تبني أو تبلور عمق المعارف التي تكتسبها على مدار العمر! وكيف تحقق فيه إنسانيتك، وع
{ مرارًا تطرقنا إلى أن الإنسان أسمى الكائنات الأرضية، ولا يمكن أن يتم اختزال وجوده ودوافعه في الجانب الحسّي الجسدي أو الغرائزي، التي جعل الله له مخارج شرعية دون أن يتمّ
{ تمّ التدوين في التاريخ وترويج هذا التدوين، بأن أمريكا اكتشفها «كريستوفر كولومبوس» عام 1492! فيما (الحقيقة المغيّبة) توضح أن أمريكا كانت مسكنًا للمسلمين والعرب قب
{ ها نحن نعيش تمامًا في بحر تتقاذفه «الحكايات» التي كنا نسمع عنها سابقًا من جداتنا وأمهاتنا، ونحن صغار ولا نعي مغزاها أو أبعادها! ها نحن الآن نسبح في خضمّ
{ في كل صلاة يتعوّذ المسلمون من «فتنة الدجال»، وهي الفتنة الكبرى الأخيرة التي تستنسخ الفتن السابقة وتراكمها، لتصبح ظلمات فوق ظلمات! لا يدرك فيها الإنسان الحقيقة
{ البشرية والعالم ككل يمران في هذه المرحلة بمأزق كبير، أصبح فيه كلاهما مهددا بالفناء! ولأول مرة تتحكم (فئة رأسمالية إمبريالية قليلة) في المسار العالمي كله وفي مصير البشر!
{ في عالمنا العربي لا توجد حتى الآن مراكز دراسات وبحث قوية، ولا مراكز معلومات (ذاتية الصنع) تستمدّ محتواها من مراكز عربية أخرى، (علمية أو طبية أو صحية أو تكنولوجية)؛ ل
{ منذ عقود والبشرية وهي تعيش مسارات الوقع المتسارع من الأحداث، باتت منذ 2020 تعيش وتيرة أكثر تسارعاً وأكثر دراماتيكية! ومن حصار إثار الفزع والمخاوف التي يسهم «الإعلام
{ من المعروف أن «التجارب البيولوجية» ومعاملها المنتشرة في العديد من دول العالم، يعود أغلبها إلى الولايات المتحدة! التي تمتلك وحدها المئات من تلك المعامل خارج أرا
{ منذ أن أبرمت السعودية وإيران اتفاقهما (برعاية صينية) في مارس الماضي في «بكين»، فإن تغيرا حدث في توجهات البلدين على وقع استئناف العلاقات الدبلوماسية المقطوعة من
{ في رواية (يوتوبيا) للكاتب «توماس مور» تجسيد لممارسات (القمع الناعم) كما أسميه! حيث نظام السيطرة على العقول يتمّ بالوسائل الناعمة، لتحويل الأشخاص أو الناس عمومًا،
{ موقف السعودية من القضية الفلسطينية موقف واضح ولا لبس فيه ولا يحتاج إلى كثير كلام، وحيث الدعم السياسي والمعنوي والاستراتيجي والمالي للفلسطينيين دعم معروف! والمبادرة السلمية ف
{ أعتقد أن مواليد الخمسينيات وحتى السبعينيات، هم أبناء الجيل الفريد الذي رأى، إن كان لا يزال في الحياة، كل تقلباتها حتى وصل إلى مشاهدة ما كان يعتقد أنه من المستحيلات!
{ العالم وهو يدخل مرحلة جديدة من التحولاّت والتغيرّات في ظل تزايد أعداد الدول المتمردّة على بقاء (النظام الدولي) تحت هيمنة الغرب كما هو! فإن ظاهرة التمرّد والثورات الشعبية
{ جميعاً ندرك دور الإعلام وتأثيره، خاصة في المرحلة الراهنة التي أصبح فيها الإعلام والإعلان فضاءً مفتوحاً، لا قابلية لأي مجتمع أن يصدّ تأثيراتها، لأنها تداخلت مع كل ما نقوم
{ تخيّل نفسك تعيش في مكان ما، اعتدت أن يكون كل شيء فيه في النهاية منطقياً رغم ملازمة المشاكل والصراعات البشرية المعتادة للناس، ولكنك فجأة في يوم ما تصحو، وقد انقلب كل
{ يبدو أن العالم ومنذ الحرب العالمية الثانية، يدور في دائرة مركزها (الوحشية الأمريكية)! التي منذ استخدام «القنبلة الذرية»، في عهد الرئيس الأمريكي «هاري تروما
{ في البدء، أن يكون هناك «كتلة التفكير الاستراتيجي» في المجلس النيابي، التي أعلن 9 نواب تشكيلها برئاسة النائب «أحمد السلوم»، فذلك في حد ذاته أمر
{ في القمة الروسية – الإفريقية، التي انتهت الأسبوع الماضي، حفلت بالكثير من الاتفاقيات والخطابات المهمة والجريئة، أهمها ما قاله «بوتين» حول «
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا