إذا عدنا إلى جمع ما ارتكبه الكيان الصهيوني منذ 1948 من (مجازر وحرب إبادية وتهجير) للشعب الفلسطيني في أرضه ووطنه، فإننا ببساطة سنكتشف (محارق فلسطينية وليست محرقة واحدة) تدور
كُنت بصدد كتابة موضوع آخر عن فقدان النخبة العالمية لذرة من الإنسانية في مجلس الأمن، وهم يستخدمون «الفيتو»، ضد القرار الروسي لوقف إطلاق النار وجرائم حرب الإبادة
{ ها قد مرّ أكثر من عشرة أيام، وأنا أكتب هذا المقال، وكل يوم تنكشف الأكاذيب والتحايل «الإسرائيلي» لتصفية القضية الفلسطينية! ويتزايد الوعي العالمي بحجم الحرب والع
{ في مواصلة مسلسل الأكاذيب التي تقوم عليها (حرب الإبادة والتهجير الراهنة) اجتمع «نتنياهو» بالوحدة الإسرائيلية «8200 (آورليم)» ليعطيهم التعليمات اللازمة ف
{ في الكيان الصهيوني وزارة خاصة للروايات وتسويق الأكاذيب والفبركات تسمى (وزارة الترويج) ومن مهامها الترويج لأمور أخرى أيضاً وفي الكيان قسم خاص (8200) لترويج الأكاذيب والفتن بي
{ إنه السقوط الغربي المدوّي في حضيض جرائم الحرب «الإسرائيلية» في فلسطين المحتلة تاريخيًّا واليوم في غزة بشكل كامل بسبب الدعم المطلق لتلك الجرائم! قصف مكثف ومتواص
{ هي القضية التي لا تشبه أية قضية أخرى، لا من حيث أبعادها «الدينية» والمقدسات الإسلامية والمسيحية والادعاءات اليهودية الصهيونية التي لم يثبت لها أي أثر في الأر
{ حين كتبنا عن «طوفان الأقصى» لم نكن نكتب عن «حماس» إلاّ فيما جسدّه شبابها الفلسطيني من عبور متقن أذهل الجميع، وشلّ شعب الكيان الصهيوني وعقله! لي
{ كعادة أي حدث كبير ومهم بل و«استثنائي»، فإنه سرعان ما تظهر التحليلات المختلفة حوله وحول السيناريوهات التي بعده! وهذ ما دار حول «طوفان
{ شهر أكتوبر الذي فيه اخترق الغضب العربي والفلسطيني كل الأسوار والحواجز! تحول فيه يوما (السادس والسابع) منه إلى أيقونة انتصار عربي على محتّل غاصب، استباح كل المحرمات ا
{ ونحن نحتفل هذه الأيام كأمة عربية باليوبيل الذهبي لانتصار أكتوبر 1973 (مرور نصف قرن) فإننا ندرك جيدا قيمة ذلك الانتصار، الذي أثبت القدرة العربية في القتال، وعنصر المفاجأة،
{ هي المنظمات العالمية التي تدعي الإنسانية والتعاطف مع المحن البشرية وضحايا الأزمات والكوارث، وهي ذاتها التي تضع الحفاظ على الطفولة وحمايتها واجهة لكل تحركاتها في العالم، وتتح
{ «السوشيال ميديا» تمتلئ اليوم بتحذيرات وتنبؤات وتحليلات وتعليقات حول «انقطاع النت» قريبا عن العالم كله! وهو الأمر الذي يُرجعه «من يتحكمون في ا
{ ونحن في هذه المرحلة الزمنية، نرى تسارع الأحداث بل وكارثية كثير منها، ما بين حروب (عسكرية وبيولوجية ومناخية)! وما بين أزمات وصراعات وتهديدات وحرائق ومجاعات! وما بين مخططات
{ هو النبي الذي وحده اقترن اسمه باسم الله، وكل مسلم يشهد بذلك مع الآذان وفي ختام الصلاة (أشهد أن لا إله الا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله)! هي إذًا المنزلة العظيمة
{ والبحرين تنعى شهيدي الواجب، اللذين استشهدا صباح الإثنين 25 سبتمبر 2023 (ضابط وفرد) هما الملازم أول «مبارك هاشل الكبيسي» و«يعقوب البلوشي»، ثم لحق به
{ أخيرًا سيحقِّق الملياردير الأمريكي «إيلون ماسك» حلمه أو ما يتبعه من أجندة النخبة من زراعة (رقائق إلكترونية) في أدمغة البشر! بعد حصول شركته (نيورالينك) على المو
{ في ظل استمرار الخطط العدوانية على غزة والضفة الغربية، واستمرار الخطط التوسعية في الضفة الغربية ومنطقة الأغوار بحيث باتت إسرائيل تسيطر على 80% من إجمالي مساحة
{ وأنت تراقب التغيرات والإنجازات في المملكة العربية السعودية، تشعر أن الزمن يتقافز حول نفسه متسارعًا بين إنجاز وآخر!، حتى أصبحت السنوات الأخيرة تسجل مقياسًا عالميا للسعودية
{ في «رسالة مفتوحة» وقع عليها عشرات الآلاف من الأشخاص، ولكن الأهم أن بين الموقعين رؤساء أكبر الشركات المختصة بالذكاء الاصطناعي، مثل الرئيس التنفيذي لشركات «
{ في لحظة مباغتة تنفتح بوابة الذاكرة على سيرة طويلة من الذكريات ووجوه من التقيناهم في رحلة العمر!، وقد تحوّل بعض تلك الوجوه إلى صداقات حميمة، أشعلت الأوقات بدفء وجودها
{ لم يترك الأشرار والمفسدون في الأرض، مجالا لممارسة الشرور والإفساد إلا وطرقوا بابه! قبل عقد من الزمن لم نكن نسمع قليلا أو كثيرا عن «المخدرات الرقمية» التي أ
{ «بيل جيتس» الملياردير الأمريكي، الذي روّج في فيديوهات مصوّرة وتصريحات غريبة عن (الحاجة إلى تقليل عدد سكان العالم)! هو ذاته الذي أطلق في الآونة الأخيرة «
{ مرّ ما يقارب الأسبوع على ما حلّ بالمغرب من زلزال، وما حلّ بليبيا من إعصار وفيضان ودمار سدّين! ولكن وحتى الآن فإن أبعاد الكارثة في ليبيا التي طغى عدد ضحاياها على ما
{ تُقاس قيمة الإنسان وأثره بقيمة ما يملكه من نقاء قلب وجمال روح، ومن عرف الشاعر الإنسان «أشرف عامر»، عرف معنى النقاء والنبل والجمال الروحي الذي يُشع بالحياة،
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا