«نجد – لكِ ولكل بنات جيلك» كتاب ثقافي جديد لفاطمة المبارك

صدر‭ ‬مؤخرًا‭ ‬كتاب‭ ‬‮«‬نجد‭ ‬–‭ ‬لكِ‭ ‬ولكل‭ ‬بنات‭ ‬جيلك‮»‬‭ ‬للكاتبة‭ ‬البحرينية‭ ‬فاطمة‭ ‬المبارك‭ ‬في‭ ‬رسائل‭ ‬موجهة‭ ‬للجنسين،‭ ‬والى‭ ‬اولياء‭ ‬الأمور‭ ‬ايضًا‭..‬

وقد‭ ‬تنوع‭ ‬الكتاب‭ ‬بين‭ ‬مقالات‭ ‬ادبية‭ ‬وأخرى‭ ‬تربوية‭ ‬وفنية،‭ ‬وركزت‭ ‬فيه‭ ‬كثيرًا‭ ‬على‭ ‬أهمية‭ ‬القراءة‭ ‬وتحصيل‭ ‬العلم،‭ ‬مستشهدة‭ ‬بكلامها‭ ‬بإحصائيات‭ ‬وأرقام،‭ ‬وان‭ ‬الأمم‭ ‬لا‭ ‬تقوم‭ ‬إلا‭ ‬بالثقافة‭ ‬والاطلاع‭ ‬وعدم‭ ‬اخذ‭ ‬الأمور‭ ‬في‭ ‬مجملها‭ ‬الظاهر‭ ‬بلا‭ ‬بحث‭ ‬وتمحيص‭ ‬وتحليل‭ ‬لنكن‭ ‬بذلك‭ ‬فعليًا‭ ‬خير‭ ‬الأمم‭..‬

وهذا‭ ‬ما‭ ‬فعلته‭ ‬المبارك‭ ‬في‭ ‬كتابها‭ ‬الجديد‭ ‬بالحديث‭ ‬عن‭ ‬قضايا‭ ‬مختلفة‭ ‬والبحث‭ ‬فيها‭ ‬وتحليلها‭..‬

الجدير‭ ‬بالذكر‭ ‬أن‭ ‬الكاتبة‭ ‬قد‭ ‬صدر‭ ‬لها‭ ‬سابقا‭:‬

‭- ‬عندما‭ ‬التقيت‭ ‬بالنجوم

‭- ‬مأساة‭ ‬الكرادة‭ ‬–‭ ‬مشاهدات‭ ‬وشهادات‭ ‬من‭ ‬بغداد

‭- ‬البيت‭ ‬العود‭.. ‬نظرة‭ ‬حول‭ ‬العادات‭ ‬والتقاليد‭ ‬البحرينية‭ ‬القديمة‭ ‬في‭ ‬المسلسلات‭ ‬البحرينية‭: ‬فرجان‭ ‬لول،‭ ‬البيت‭ ‬العود،‭ ‬حزاوي‭ ‬الدار،‭ ‬ملفى‭ ‬الأياويد‭.‬