عطفا على مقالي ليوم امس، أقول إن شرطة وأجهزة المخابرات والأمن والعدل الأمريكية تستخدم جهاز الكشف عن الكذب المعروف بالبوليغراف منذ أكثر من 100 سنة، ولكن مجلس البحوث التابع
لا سبيل لإنكار ان الامريكان بصفة عامة مغامرون وبسبب هذه النزعة فإن مخترعاتهم واكتشافاتهم كثيرة ومتنوعة، وعلى مدى سنوات طوال ظلت الحكومة الأمريكية ترصد مئات الملايين من الدولار
الصرصار كائن قذر يعادل الخنزير في عالم الحيوانات لكونه يسعد بالعيش في الأماكن القذرة، كما أن الصراصير قبيحة بدرجة ان الكثير من النساء يخفن من الصراصير أكثر من خوفهن من أ
بقي من الزمن - على ذمة فلكيين أربع سنوات ونروح فيها جميعا او معظمنا، فهناك كويكب ضخم يتقدم صوب الكرة الأرضية بسرعة 17000 ميل في الساعة (أكثر من 27300 كيلومتر)، وإذا ار
لصديقي الفلسطيني الراحل أحمد الشولي إسهامات مقدرة في مجال الإعلام، وتوطدت علاقتي به منذ أن عملنا سويا في تلفزيون بي بي سي، وقد أتحفنا الشولي بعمل لغوي ضخم يعد أهم إضافة
على الأقل مرة واحدة في السنة، يوسوس لي إبليس: ليش ما تحاول تصير رئيسا لبلادك؟ وما يشجع ابليس على الوسواس الخناس المتكرر معي هو أنه سبق أن استدرج كثيرين للجلوس على كراس
تم زرع قلوب خنازير في ثلاثة أشخاص في الولايات المتحدة خلال الشهور القليلة الماضية، وقوبل الأمر بالتهليل، بينما يعتبر الأمريكان الخنزير رمزا للوساخة، ورافق نبأ تلك «الزرا
ولليوم الثالث على التوالي نبقى مع صديقي الداعية الإسلامي المصري الدكتور عبدالسلام البسيوني، الذي ينتمي إلى مدرسة الراحل علي الطنطاوي رحمه الله، وليس من شاكلة الوعاظ الذين يخطب
نبقى اليوم أيضا مع صديقي العت، الشيخ الدكتور عبسلام (عبد السلام) البسيوني وهو داعية إسلامي مصري، هناك من يعتبره ظلاميا رجعيا متخلفا (أنا من الذين كانوا يصفونه بالـ «
لي صديق مصري من كبار الدعاة للإسلام، وصاحب مؤلفات كثيرة في عديد الموضوعات، فثقافته الموسوعية تعينه على الخوض في مجالات الثقافة والفنون والأدب، هو الشيخ الدكتور عبد السلام ال
في كل المجتمعات هناك من يوصمون بـ«أُثرياء الغفلة» أي أصبحوا أثرياء إما بالصدفة وإما بالحيلة، وتفضح هذه الفئة نفسها بالسفه في الإنفاق لأنها لا تعرف قيمة ما لديها
رغم انني اكسب الرزق من العمل في التلفزيون، إلا أنني شديد التحسس تجاه التلفزيون بشكل عام، وصرت خلال الفترة الأخيرة زبونا دائما ليوتيوب، حيث أجد الخبر والتحليل والتوثيق والطرف
كتبت أكثر من مقال عن الذين صاروا أغنياء بالصدفة وعن غير جدارة ثم أثبتت ممارساتهم أنهم جمعوا بين الغنى والغباء، ولكنني أعجب لأشخاص رقيقي الحال يشطحون في النفقات، فمنهم مثلا
كنت عائدا ذات عام من رحلة الى بلد أوروبي كانت لغير غرض السياحة/الصياعة، ثم عدت إلى مقر إقامتي في العاصمة القطرية الدوحة، ولأنني أبله وأهبل وعبيط، وربما لخلل في الذاكرة،
قلت في مقالي يوم أمس إنني وعلى احترامي الشديد للأطباء وانصياعي التام لتوجيهاتهم فإنني لست من النوع الذي يهرول إلى الطبيب بمجرد إحساسه بالألم أو بخلل ما في جسمه، وكان شاه
برغم احترامي الشديد للطب والأطباء، والتزامي بأي توجيه يصدرونه إليّ، فإنني لست ممن يهرولون الى العيادات الطبية بمجرد ظهور عارض صحي ما، فإذا أصبت باضطرابات هضمية فإنني أسترجع:
قلتها مرارا وسأظل أقولها طالما لي لسان قادر على النطق: لا توجد في قطاع الخدمة المدنية مهنة تضاهي التدريس في الأهمية، فمن تحت عباءة التدريس يأتي الطب والقضاء وسائر المهن،
تنحدر أم المعارك، التي هي زوجتي الأولى (والأخيرة)، من عائلة أكرمها الله بانخفاض ضغط الدم من دون أن يصل بها إلى مرحلة الخطر، ومع هذا ما إن تدخل مستشفى لمراجعة طبيب في
كليلة ودمنة عمل أدبي نقله الى العربية عبدالله ابن المقفع من اللغة الفهلوية (الهندية)، وتلعب فيه الحيوانات والطيور ادوارا رئيسة، تقوم فيها مقام البشر شخصيات بشرية وتتضمن القص
بسبب عقدة مزمنة سأحدثكم عنها للمرة العاشرة ربما، فإنني أعشق امتلاك أدوات الفك والربط والدق واللحام مثل المثقاب الكهربائي (دريل) والمطارق والزرديات والكماشات والمفكات، والعقدة المز
يحلو لي التباهي بين الحين والآخر بتركة جدي لأبي وكان يوصف بالفنجري، والفنجري عند السودانيين والمصريين هو الذي يبذل ماله بسخاء ومشهود له بالشهامة والكرم، وقد تقال الكلمة في
كثيرا ما أورد وقائع وحكايات تتسم بالغرابة او الطرافة نقلا عن صحف مصرية، ربما لأنني من جيل تفتح بعض وعيه من قراءة الصحف المصرية، وربما لأن بمصر صحفا كثيرة متعددة الألوان
ظلم ذوي القربى شديد المضاضة، ولك أن تتخيل مدى حزني لأن عيالي عايروني بهذا الأمر أو ذاك، بل استكثروا عليّ الاقتران بأمهم!! عندما كان أكبر عيالي طفلاً صغيرا لم يكن هناك
كان مقالي يوم امس عن عبث بعض الغربيين بجثث الموتى في سبيل الكسب المالي، وكتبت من قبل عن مستشفى في بريطانيا كان يحتفظ بجثامين الأطفال حديثي الولادة المتوفين لأغراض تعليمية،
لا ينكر إلا مكابر جمائل أهل الغرب على بني البشر عموما، فقد كانوا الرواد في مجالات الكشوفات العلمية والجغرافية والمخترعات، وأنت تقرأ هذه السطور على شيء من صنع الغرب، ولكن
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا