اجتاحت العالم العربي موجة غباء خلال وقبل وبعد عام 2011 الذي شهد ما يسمى الربيع العربي، وكان شيخ الاغبياء هو رئيس وزراء العراق الأسبق نوري المالكي، الذي سلمه الامريكان كرسي
تم قفش علي كردان وزير الداخلية في حكومة الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد، بعد أن قدم في سيرته الذاتية ما يفيد بأنه نال الدكتوراه من جامعة أكسفورد البريطانية واتضح
ما شاء الله وعيني باردة على الرجل العربي، الذي يضطلع بمهمة تحرير وتعمير الأرض، وأتوجه بالتحية والتقدير والتوقير الى الرجل السوري الفحل الذي كرس وقته وجهده للتناسل والتكاثر،
قبل سنوات وسنوات كتبت في «أخبار الخليج» هذه عن الإيطالي لوكاس دي غيسو، الذي استفزه افتتاح مطعم ماكدونالدز للوجبات السريعة في بلدته ألتمورا في جنوب إيطاليا، ولا
من الأقوال الشائعة إن الخرافة والشعوذة تعشش وتفرخ وتبيض في البيئات الموبوءة بالجهل والفقر والتخلف الاقتصادي، ولكن متابعة أحوال الأوربيين والأمريكيين تكشف أنهم أكثر ميلا لقبول ال
وجود كتائب من الخفافيش في أسقف غرف مدرسة ثانوية سودانية عملت بها في بداية مسيرتي العملية كان من الأسباب التي دفعتني لاحقا الى هجر التدريس، وذلك خوفا من نقلي في مقبل ال
جاء في القرآن الكريم: «ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة»، أي أنه جعل لكم من جنسكم أزواجا، لتسكنوا إليها، ويميل بعضكم
دخلت الحياة العملية معلما في المرحلة الثانوية ثم انتقلت إلى حقل الترجمة ومنها إلى الصحافة الورقية ثم الإعلام المرئي، وكتبت في مقالاتي هنا عديد المرات، أنه رغم أنني لم أندم
ما زال عطر شهر رمضان معلقا في الأجواء، وما زلت أشعر بالجوع في أول مساء كل يوم، ورغم ان رمضان يهم العموم، إلا أن كل مسلم يحس بأنه يخصه وله فيه طقوس بعينها، وأذكر
يسقط من عيني كل من يأتي قولا أو فعلا مسيئا للمرأة، لأنه بذلك يسيء إلى أمي وزوجتي وبنتيّ وأخواتي، وتبعا لذلك بأمهات وزوجات وبنات وأخوات غيري. وتحدثت بالأمس عن أن أمي ال
تضمن مقالي ليوم أمس اعترافا بأنني أتعمد تجاهل ما يسمى اليوم العالمي للمرأة، ولكن من دون أن يعني ذلك أنني «أتجاهل» المرأة ودورها العظيم في دولاب الحياة، ولا ي
كان اليوم الثامن من شهر مارس المنصرم هو اليوم العالمي للمرأة، و«طنشت» تلك المناسبة أي تجاهلتها عامدا، لأنني لم اسمع قط عن امرأة او رجل احتفل باليوم العالمي للر
من الفولكلور الطبي الغربي أن شوربة الدجاج تساعد على الشفاء من أمراض البرد، ولكن وبظهور العقاقير الكيميائية نسي الناس أمر تلك الشوربة، على الرغم من أنه لا يوجد على ظهر ال
هناك أمور كثيرة فرضها علينا الخواجات أي الغربيون، من بينها توقيت غرينتش، وحدث ذلك عندما كان الإنجليز سادة البحار والبراري، ويحكمون الكثير من دول العالم، وكانوا أيضا روادا في
كان مقالي بالأمس عن «أعراض الفقر والغنى» مستشهدا بنتائج دراسات مسحية أجراها علماء أوروبيون على مدى 12 سنة، وكل من قرأ ذلك المقال يخرج بانطباع بأن الشخص الغني
بعد دراسة أحوال عشرات الآلاف من الناس من مختلف الأجناس والقارات، على مدى 12 سنة توصل فريق من علماء النفس والاجتماع والاقتصاد إلى أن هناك أمورا وأنشطة معينة يقوم بها ا
هذه هي الحلقة الرابعة حول موضوع النجاح، وأواصل سرد المعطيات التي تجعلني أعتقد بأنني ناجح، كما اعتبرني مؤلف سوداني كان بصدد إصدار كتاب عن «قصة نجاح» شخصيات سودا
لليوم الثالث على التوالي أخوض في أمر عرضه عليّ مؤلف سوداني، كان قد تواصل معي قبل سنوات لأنه بصدد إصدار كتاب عن تجارب نجاح عدد من السودانيين، ورفع معنوياتي أنه اختارني
عطفا على مقالي ليوم أمس، أقول إنه اتصل بي صديق يعتزم اصدار كتاب عن شخصيات سودانية يعتبرها ناجحة، أن أكتب عن تجربتي ومسيرتي باعتباري أحد الناجحين، وقلت إن مجرد كتابتي لهذ
قبل حين من الدهر اتصل بي زول أي سوداني طلق اللسان، وأبلغني انه بصدد اعداد كتاب بعنون «قصة نجاحي»، يتناول فيه سير شخصيات سودانية، «ناجحة» في تقدير
والتجربة هي إزالة المياه البيضاء من العين، وقد خضعت لها في 17 أبريل المنصرم في العين اليمنى، والآن لقرابة ثلاثة أسابيع لا أستخدم النظارات الطبية التي لازمتني منذ معركة الق
قضى طب العيون قبل عشر سنوات بأن عيني بهما مياه بيضاء، ثم أدت تلك المياه الى التشويش على العينين، فصارت رؤية الأشياء عندي ضبابية، فتوكلت على الحي الذي لا يموت، وقررت إج
في اليوم السابع عشر من ابريل المنصرم خضعت لعملية جراحية بسيطة من حيث إنها تمت تحت التخدير الموضعي ولم استغرق اكثر من نصف ساعة في تلك الغرفة المخيفة حيث الكشاف
في السنوات الأخيرة صار العلم يقول عن التبغ ما لم يقله مالك في الخمر، وجعفر عباس عن فيفي عبدو، وها هو العلم يفجر قنبلة دخانية في وجوه المدخنين بالقول إن دراسات علمية
كانت زوجتي إنسانة بسيطة و«بنت ناس» لسنوات طوال، لكنها تعولمت في السنوات الأخيرة، وصارت تطالبني مثلا بالاحتفال بعيد زواجنا، وظللت أرفض طلبها هذا من منطلق أننا احتفل
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا