دخلت إحدى المؤسسات.. أنتظر إجراء معاملة ما.. جاء دوري ووقفت أمام الموظف.. يبدو أنه كان في حالة مزاجية سيئة.. تحدث مع زميله غاضبا، وانطلقت منه كلمات من قاموس المفردات غير
أول السطر: الموقع الإلكتروني التابع إلى «.......»، لم يتم تحديث الأخبار فيه من مدة طويلة.. أرجو المتابعة والتحديث، وإلا سأضطر آسفا ل
ذات مرة طلبت وجبة من أحد المطاعم عبر تطبيق شركات التوصيل.. وبعد استكمال كل الإجراءات، وملاحظة زيادة رسوم الخدمة، ورسوم التوصيل، وأن سعر الشراء المباشر أقل بكثير من الشراء
مساء الأربعاء الماضي، تابع الشعب البحريني، إعلان قصة نجاح بحرينية جديدة، من خلال تفضل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، بحضو
حينما سألت الخطاط والفنان البحريني الأستاذ الفاضل محمود الملا: لمَ تم إغلاق جمعية «محبي الخط العربي» على الرغم من إشهارها في أبريل 2019؟ أجاب قائلا: «لأن
في سنوات ماضية كان «زاري عتيج» هو البائع المتجول الذي يطوف على البيوت في الفرجان بعربته الخشبية أو على إحدى الدواب.. وينادي بأعلى صوته لإعلان بضاعته، التي لا
حينما يقدم لك شخص خدمة معينة تقول له «شكرا» تقديرا وامتنانا، وبهذا تكون قد كافأته ورددت إليه الجميل.. وإذا ما قام شخص آخر بأداء الخدمة بكل جودة وإتقان، وتميز
نحن بحاجة ماسة وضرورة إلى الغوص في أعماق وتفاصيل المشروع الإصلاحي والعهد الزاهر لمملكة البحرين منذ لحظة ولادته.. منذ لحظة إشعاع نوره في فكر الملك المعظم.. منذ لحظة صياغته
بعض الأمور حينما تكون ناقصة، أو يشوبها بعض الخلل، تكون مدعاة لوقوع المشاكل والمصائب.. ينتابنا الكثير من القلق والهواجس والمخاوف جراء تداعيات ما قد يقع.. وربما شابنا بعض التر
تمثل الرسالة الملكية التي بعث بها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية.. إلى القائد العام لفر
جاءت التوجيهات الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، والتي تضمنت تنفيذ دراسة متكاملة لقياس جاهزيتنا في تأصيل الهوية البحرينية.. لبن
صباح أمس الخميس شاهدت طالبا بمدرسة ابتدائية، وهو يرتدي لباس الشرطة، ضمن احتفالات المدارس بالأعياد الوطنية.. سألته لماذا ترتدي هذا اللباس؟ فأعجبني جوابه، حيث قال: «والدي
في كثير من الأحيان تكون الصدفة خير من ألف ميعاد.. وفي العمل الإعلامي هناك فرص لا تعوض، ومواقف لا تتكرر.. أذكر في القمة الخليجية (45) التي عقدت في دولة الكويت الشقيقة،
الجميع في المنطقة يتابع تسارع الأحداث والتطورات في سوريا.. الجميع تأثر بما شاهده من معاناة وألم.. وفي ذات الوقت فالجميع يترقب تحقيق الإرادة الشعبية السورية.. ومن الأهمية بمكان
الرعاية الملكية السامية، والنهج الإنساني الكريم، والدعم اللامحدود لكل ما من شأنه خير وصالح الوطن والمواطنين والأسرة البحرينية، من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة
الحياة الطبيعية والبيئة الخضراء وأشجار القرم والحياد الكربوني.. جميعها مفردات وكلمات وعبارات، أصبح المواطن يسمعها كثيرا، ويتابعها في الأخبار، وغدت محل اهتمام العالم وتوجهاته.
مواصلة النجاح في استضافة وتنظيم فعالية سياسية وأمنية دولية، وعلى مدى 20 عاما.. يعكس أمورا عديدة، ومقومات كثيرة، وثقة رفيعة، وإشادات واسعة، نالتها وتستحقها مملكة البحرين في ظل
أول السطر: عمارة تضم 24 شقة مثلا، ولا يوجد أي موقف للسيارات مخصص للقاطنين فيها. لا تحت العمارة ولا خارجها.. مما يزيد من قضية الازدحامات في ا
أفضل وأسمى مقولة يحفظها شعب سنغافورة وكل المسؤولين فيها، تلك المقولة التي قالها مؤسس دولتها الحديثة (لي كوان يو): «اصنعوا الإنسان قبل أي شيء، أمنوا المرافق والخدمات..
(الوظيفة في الحكومة ليست سلطة على الناس، ولكنها سلطة لخدمة الناس؛ لذلك فإن مقياس نجاح الحكومة هو رضا المتعاملين معها.. ذلك أن الوظيفة الحكومية ليست فقط بابًا للرزق، إنما
أول السطر: ثمة ممارسات تتحايل على «القانون».. يقوم بها بعض أصحاب السجلات التجارية، للهروب من المساءلات والملاحقات القانونية عندما تتراكم
واضح جدا أن الموقف الخليجي حاليا حيال التطورات في جمهورية سوريا الشقيقة موحد تجاه التضامن معها ودعمها في محاربة الإرهاب والتطرف.. واضح جدا كذلك الإعلان السريع والمبكر للموقف
يعتز ويفتخر، ويسعد ويفرح الإنسان، حينما يرى ويسمع أن أعمال وجهود وإنجازات ومواقف بلاده محل تقدير واهتمام لدى الآخرين.. تزداد المسؤولية وتتضاعف حينما يجد أن اسم بلاده محل إشا
القمة الخليجية الـ(45) التي ستعقد اليوم الأحد في دولة الكويت الشقيقة، لها أهمية كبيرة لجميع دول مجلس التعاون الخليجي، وأهمية أخرى مضافة إلى مملكة البحرين.. ذلك أن رئاسة مم
ذات مرة سألت معالي الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة وزير المالية والاقتصاد الوطني، عن سر نجاح مملكة البحرين في «جائحة كورونا».. فقال: إن السر يكمن في ثلاثة أركا
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا