حب الأوطان من حب إنسان الأوطان، أي أن الإنسان السويّ لا يحب وطنه لأن فيه الخضرة ممتدة والمياه جارية والطيور مغردة، بل يحبه في الأساس لأنه يحب أهله ومن هذا الحب يتفرع
لا أمارس الوعظ بجميع أشكاله لأنني لست مؤهلا لذلك، بل علمتني التجارب عدم تقديم النصح لمن لم يطلبه، بل أمارس ضربا معينا من الكتابة متفاديا التقريرية والهتاف والمباشرة، وكتبت
قد يكون فيما أكتبه اليوم تعريض بالتدخين والمدخنين، ولكن فقط من باب الحرص على سلامتهم ومن منطلق انني كنت يوما ما منهم وفيهم، وقد أبديت دهشتي مرارا من أن هناك توافقا دول
سبق لي الكتابة عن تجربتي في العمل لدى شركة النفط العملاقة أرامكو مترجما، وسأكتب عنها أكثر من مرة إذا كان في العمر بقية، لأنني مدين لتلك الشركة مهنيا، ويكفي أن أقول إن
نبقى اليوم أيضا مع كتاب صاحبنا الأمريكي «قوانين السلطة الـ48»، الذي يوجه فيه النصح للموظفين كبارا وصغارا عن كيفية أداء العمل وعن علاقات العمل، ويتكلم غرين عن ب
ظللت لحين طويل من الزمان، وما زلت- إلى حد ما- أحسب أن لي خبرة طيبة عن بيئات العمل وأساليب أداء العمل، ليس لأنني عبقري أو دارس لعلوم الإدارة، ولكن بحكم أنني عملت في
قام الطب الحديث على أكتاف الفولكلور الطبي أي الطب الشعبي، ونشأت علوم الصيدلة الحديثة انطلاقا من الأعشاب الطبية، ومازالت الأعشاب هي المادة الأساس في مئات الأصناف من الأدوية ا
تعتصر الآلام قلوب سودانيي المهاجر والشتات، لأن وطنهم يتعرض للتمزيق، بسبب حرب عبثية، أشعلها من يريد الانفراد بسلطة الحكم، التي تتيح لمن يحوزها السيطرة على ما يتيسر من ثروة،
كانت اللغة الإنجليزية المادة الأكاديمية المفضلة عندي، بل دخلت مجال الصحافة من بوابة تلك اللغة عندما عملت مترجما ومحررا في جريدة إمارات نيوز في أبوظبي، ومع هذا فأنا أكثر اع
حظيت روايات الطيب صالح موسم الهجرة إلى الشمال، وعرس الزين، وبندر شاه، إلى جانب المجموعة القصصية «دومة ود حامد»، برواج مستحق، لكونها متقنة الحبك والسبك، وتحلق بال
ربطني بالروائي السوداني الطيب صالح ود قوي على الصعيد الشخصي، وجالسته طويلا عديد المرات، وذات مرة قال لي ما معناه إنه يتعجب لأن روايته موسم الهجرة الى الشمال لاقت من الاس
لا أقول من باب التباهي إن لي تجربة غنية في مجال العمل لكسب الرزق، ليس لأنني فلتة من فلتات الزمان، ولكن لأن تجربتي متنوعة بمعنى إنني غيرت طبيعة عملي أكثر من مرة ثم
يقوم العاملون في مسرح الحرية الفلسطيني في مخيم جنين في الضفة الغربية المحتلة بإزالة الأنقاض استعدادًا لاستقبال الممثلين من جديد بعد أسبوعين من مداهمة الجيش الإسرائيلي له والتي
يتشاجر عسكر السودان حاليا بالقذائف والصواريخ فوق رؤوس المواطنين بنفس أسلوب إسرائيل مع اهل غزة، وبدون فخر فقد شهد السودان سبع عشرة انقلابا ومحاولة انقلابية عسكرية، ولا يحدث ذ
ظللت موسوسا طوال الأسابيع الأخيرة بعد أن فقدت نحو عشرة كيلوجرامات من وزني، فقد قيل لي إنني على أعتاب مرض السكري فقمت بتقليل حصتي من الفاكهة وتجنبت السكر قدر المستطاع ولك
أطالع بين الحين والآخر جولات قديمة لمقدم البرامج الحوارية الأمريكية جاي لينو في شوارع المدن الكبرى وهو يختبر معلومات الجمهور الأمريكي، ويسأل الناس عن ديانة اهل إسرائيل فيقول
تباهيت كثيرا بأنني ربما -أقول ربما- شطبت الملل من برنامج حياتي اليومية بأن وطّنت نفسي على عدم الجلوس محدقا في الفراغ، وبأن أحمل معي على الدوام كتابا او مجلة، وإذا لم ي
من عاداتي الحميدة القليلة أنني لا أمارس رعي غنم ابليس كما يقال عن الشخص الذي يجلس ساهما محدقا في الفراغ، ومن ثم فإنني اتسلح بكتاب كلما ذهبت إلى موعد طبي أو جلست
مازال بي كثير من سوء الظن بالطائرات، ومازلت أتساءل: إذا كانت الطائرة تستطيع ان تسير بسرعة 250 كيلومترا في الساعة على أرض المدرج استعدادا للإقلاع، فلماذا لا تكون هناك طرق
من حقي ان اتباهى بإنجازاتي الضخمة، من بينها ركوب الطائرة وانا في سن الـ27، واستخدام الهاتف وأنا طالب في الصف الثالث في المرحلة الثانوية، واكتشافي لآيسكريم باسكن روبنز وأنا
رغم أنني شديد الاحترام للطب والأطباء، وأحرص على اتباع كل التوجيهات الصادرة عنهم بشأن إجراءات تفادي العلل والشفاء منها، إلا أنني أشك في أنهم يتعمدون ترويعنا وتخويفنا وحرماننا
أواصل اليوم مرافعتي لإثبات أن الضحك لا يكون من باب قلة الأدب ما لم يكن يستهدف شخصا أو شعبا بكلام جارح أو مسيء، وتقول السيدة عائشة رضي الله عنها عن النبي عليه السلام
كنت من كتاب جريدة الوطن السعودية منذ عددها الأول (صدرت عام 2000)، وكان لي فيها عمود يومي بمسمى «زاوية منفرجة»، وهذه الصحيفة ومجلة المجلة هما اللتان كفلتا لي
قلت كثيرا إن بعض القراء يعتبرونه ضربا من الثناء وصفي بالكاتب الفكاهي أو الكوميدي، وأعذرهم لأنهم لا يعرفون أن المفردتين لا تصلحان كوصف نقدي لما يسمى بالكتابة الساخرة، وعلى
كنت في فترة المراهقة الفكرية والعاطفية مغرما بالممثلة المصرية سعاد حسني، ثم صرت أعلى طموحا ووقعت في غرام الممثلة الأمريكية من أصل روسي، ناتالي وود (ومن غرائب المصادفات أن
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا