في سلسلة مقالات لي هنا في (أخبار الخليج) تحدثت عن تجربتي كعربيقي (عربي- إفريقي) عندما زرت لندن اول مرة، وكيف إن والدتي -رحمها الله- عارضت لاحقا بشدة سفري إلى بريطانيا لل
ربما كان اللص أو الحرامي من أكثر الناس تعرضاً لإشانة السمعة. أتكلم بالطبع عن اللص الذي يقتحم ممتلكات الغير للاستيلاء عليها أو على جزء منها. اللصوصية مدانة لدى جميع الشعوب،
وبلادي تتعرض للتفكك والبتر والنحر على أيدي متنافسين على السلطة وقليل الثروة المتاحة، أحمد الله أنني هاجرت بأسرتي الصغيرة عن أرض الحرب قبل سنوات بعيدة، وأسأل الله ان يحفظ ب
قلت في مقال قبل أيام إنه على ذمة اختبار الذكاء IQ فإنني من فلتات الزمان، وكتبت من قبل مقالا قلت فيه انني استمعت مصادفة لمعزوفات للموسيقار موزارت
حدثتكم بالأمس عن حمية قوامها عصير الليمون في معدة خاوية، وأتناول اليوم أمرا يتعلق بالبطن الخاوية ولكن من دون ليمون أو بطيخ، وأقول إنه وبسبب قولوني سيء السيرة والسلوك، وصاح
يمثل الليمون عنصراً ثابتاً في معظم تركيبات الطب الشعبي في السودان، وكما أن المغني في الجزيرة العربية شبه حبيبته باللومي الـ (حامض حلو)، فإن شعراء الأغاني عندنا يشبهون الحب
هذه الزاوية الغائمة المتواضعة أصبحت بعبعا يخيف الدجالين والمحتالين والفاسدين والمفسدين. هل تذكرون ذلك التيس في الضفة الغربية الذي حدّثتكم عنه قبل سنوات قليلة؟ أعني ذلك التيس ا
سيداتي سادتي أنا في همّ عظيم وكرب مقيم، فبعد أن حمدت الله على الإفلات من فيروس الكورونا وقاطعت لحم الخفافيش الصينية، وتفاديت بفضل من الله كيد الأبقار المصابة بالبارانويا و
عملت في مجال العلاقات العامة في بعض كبريات الشركات، وكان استدعتني بعض البنوك والشركات لمساعدتها في تأسيس او تنشيط إدارات العلاقات العامة التابعة لها، وأينما قمت بتلك الم
السؤال التالي موجه إلى نحو 90 بالمائة من القراء: كيف يكون شعورك لو كان راتبك خمسمائة دولار في اليوم؟ أو 25 ألف دولار في الشهر؟ واوووو كما يقول الخواجات، بمبلغ كهذا تست
لي أكثر من 15 ألف مقال منشور في صحف عربية في منطقة الخليج والسودان وبريطانيا (الصحف المهاجرة)، وجميعها تحت مسمى زاوية منفرجة أو غائمة أو حادة أو معكوسة، ولن تجد من ب
لفت نظري مراراً أن كثيرين ممن حولي لا يعرفون كيف يكتبون السيرة الذاتية عند التقدم لشغل وظيفة ما، وحتى الذين يكتبون سيرهم الذاتية بطريقة مميزة، يستهلونها بكلام فارغ لا يقرأ
في الأنباء أن هناك شاباً عربياً غلباناً مزودا بثلاث كليات (كلاوي) تعمل جميعاً بكفاءة وعلى نحو منفصل. اللهم لا حسد، اللهم زد وبارك، ولكن هذا الشاب رفض أن يبيع كلية لأحد
أستمتع كثيراً بقراءة بريد القراء في الصحف الإنكليزية لأن أصحاب الرسائل يناقشون الصحيفة في مختلف الشؤون ويطرحون آراء وملاحظات قيمة حول هذا الشأن أو ذاك، ومعظم المساهمين في تل
كتبت أمس عن جيه كي رولينغ التي كسبت 40 مليون جنيه استرليني من مبيعات الجزء الأول من روايتها «هاري بوتر» التي تتناول عالما سحريا لمجموعة من الأطفال يدرسون الس
على مدى بضع سنوات لم يكن لي شغل ولا شاغل سوى قراءة روايات هاري بوتر للكاتبة البريطانية ج. ك. (جوان كاثلين) رولنغ، وبينما كان الملايين يصطفون أمام المكتبات في أوروبا وأمر
سبق لي – كفاعل خير – أن عرضت على القراء هذه الوسيلة السهلة لكسب المقال، وقلت للقارئ إنه وبدلاً من أن يضيع وقته في أمور غير مجدية،
يعتقد الغربيون أنهم أوصياء على كوكب الأرض بشراً وحيوانات ونباتات وجمادات، وينسبون كل الفضائل إلى أنفسهم، وبالتأكيد فهم متفوقون علينا في كثير من الميادين العلمية والمعرفية، ولكن
يطيب لي أن أسهم اليوم في العملية التعليمية، وفي مجال خطير، ألا وهو «الرياضيات»، وبالتحديد «جدول الضرب»، ذلك الجدول السخيف الذي تعرضنا بسببه لصنوف شتى
أعتقد أنني خبير في شؤون الأعشاب، لأنها كانت تمثل الغذاء الرئيسي بالنسبة لي في مرحلة الطفولة، فقد كنا نعرف عشرات الأصناف من النباتات النيلية والصحراوية، هذه طعمها حلو، وهذا
مع أننا قوم بارعون في اكتشاف المؤامرات، إلا أنني لم أقرأ حتى الآن تحليلاً عبقرياً يفيد بأن بطولة كرة القدم الأوروبية التي تدور رحاها حاليا، مؤامرة استعمارية أو صهيونية &l
حدثتكم بالأمس عن حلمي بأن اصبح الرئيس المنتخب مدى الحياة لجمهورية حلايب، وحلايب هذه منطقة تقع شمال شرق السودان وجنوب غرب مصر وتدّعي كل من البلدين ملكيتها، وأحدثك
عطفا على مقالي هنا ليوم أمس عن حلم الثراء وتكوين النفس أعود وأطرح أمرا سبق لي تناوله هنا عدة مرات ويتعلق بطموحاتي المتعلقة بـ«حلايب» وهي منطقة جبلية صحراوية في
غادرت السودان بعد الزواج بأشهر قليلة وضربت في الأرض طلبا للرزق الحلال، وعملت في السعودية وقطر والامارات وبريطانيا، مجاهدا لـ«تكوين النفس»، أي الحصول على ذخيرة مالية،
عانيت ومازلت أعاني من اتهام زوجتي لي بالخرف والعته، لأن ذاكرتي صارت غربالا/منخلا تتسرب منه المعلومات فور دخولها فيه، رغم أن كل ما هناك هو أنني أعاني من النسيان غير الض
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا