أزعجني وأزعج غيري كثيرا ما جاء حول قيام طبيب سعودي اسمه طالب عبدالمحسن، مقيم في ألمانيا منذ عشر سنوات، باجتياح ساحة تسوق في مدينة ماغدبورغ بسيارته وقتل خمسة أشخاص، وإصابة
بالرغم من أنني عملت في مجال التلفزيون زهاء ثلاثين سنة، إلا أنني شديد التحفظ حول كثير مما تبثه القنوات التلفزيونية، وظللت وسأظل سيء الظن بالكثير من الفضائيات العربية التجارية
في السودان تسمع دعاء من الرجال هذا نصُّه: يا رب عروس وطن فلوس، السمحة بجنيهين والشينة بمليم. والسمحة في العامية السودانية هي الجميلة، والمليم فئة عملة معدنية اندثرت بعد ان
الضمير في كلمة «بها» يعود الى أنثى، والإعجاب بأنثى لا يعني الوقوع في دباديبها (سؤال للمصريين: ما معنى دباديب في قولكم فلان واقع في دباديب فلانة؟)، أي ان ال
التقيت قبل حين من الزمان ليس ببعيد بصديق عزيز، بعد طويل فراق، وبما أن وقته لم يكن يسمح باستضافته في البيت على نحو لائق، فقد توجهت به الى فندق لتناول وجبة الغداء. ودخ
أبادر بالتذكير بأنني أخوض في أمور تتعلق بالصحة والمرض فقط كناقل، وليس كعارف او خبير، وأعرج من ثم إلى ما يقوله أطباء في جامعة فالودوليد في إسبانيا. دعني الآن مما قالوه:
عندما يقول عربي إن «أمورنا ماشية بالبركة»، فإنه يقصد أن تلك الأمور تسير بغير تخطيط ومع هذا فإنها ببركة السماء «ماشية». ونحن نعيش في جزء من العالم
هنالك الكثير من الأمثال الشعبية ذات القيمة الإيجابية، من بينها «الستر والفضيحة متباريات»، وهو مثل واسع الانتشار في السودان، وأجمل ما فيه ان كلماته الثلاث فصيحة،
بحكم أنني ربيب الاستعمار البريطاني وكنت عميلا بريطانيا بحكم العمل في السفارة البريطانية في الخرطوم، ثم عميلا أمريكيا عندما عملت في شركة أرامكو النفطية قبل «سعودتها&raq
قبل سنوات كتبت في أخبار الخليج مقالا عن المستجدات في عالم الطب والجراحة، قلت فيه فيما قلت إنني لا أجد في نفسي الشجاعة للوثوق بالروبوت أو أي أداة تكنولوجية أخرى لتقوم م
كتبت قبل أسابيع قليلة عن السعودي الذي حاول سحب مبلغ مالي من رصيده البنكي من جهاز الصرف الآلي واكتشف ان رصيده 200 مليون ريال، فكاد أن يصاب بلوثة لأنه كان يعلم ان رصيد
هناك من يحسب أنه يفحمني و«يمسح بي الأرض» عندما يقول: أنت أحيانا تكتب لاستدرار الضحك. ومن يقول مثل هذا الكلام، يكون غالبا من النوع الذي يعتبر الضحك ضربا من
من فضل الله عليّ أنني لا أتمارض إذا أصبت بعارض صحي خفيف نوعا ما، وذلك أن عندي أمراضا مستوطنة ولديها إقامة نظامية في جسمي، وأصاب أحيانا بأمراض «محترمة» من ا
كان زياد بن أبيه واليا على البصرة في عهد معاوية بن ابي سفيان، وفيها ألقى خطبته «البتراء»، وسميت كذلك لأنه لم يبدأها «بسم الله»، وقد أعجبت بتلك
للمرة العاشرة بعد الخمسين أقول إن مرد اهتمامي بأمور التربية والتعليم هي أنني اب دخل عياله المدارس والجامعات، وتابع مسيرتهم الأكاديمية سنين عددا، كما أنني عملت في مجال تدريس
عندما كنت مقيما في لندن في تسعينيات القرن الماضي، سعدت باستقبال واستضافة زميل دراسة جاء المدينة زائرا سائحا، في بيتي، وكان قد دخل مجال التجارة وحقق فيه نجاحا طيبا، وعندما
بعض الناس يشتري «الشهرة» بالفلوس، فهناك من يكون عاريا من الموهبة، ويشتري قصيدة حسنة السبك من شاعر مقتدر، لينسبها إلى نفسه، وهناك أعمال روائية منسوبة الى غير مؤ
كلما أبصرت فتاة ذات دبابيس مغروزة في لسانها ومنتصف أنفها وشفتها السفلى إلخ، أحس بقشعريرة غير حميدة، وعندما أرى شخصا وقد غطى الوشم (التاتو) أجزاء كبيرة من جسمه، أحس بأنه
أكثر خلق الله تعرضا للعنف الجسماني واللفظي، في جميع القارات، هم النساء، وفي السنوات الأخيرة ظهرت جمعية نسائية في السودان ذات اسم قوي الدلالات «لا لقهر النساء»،
من الشائع في بريطانيا ان اليهود أكثر تمسكا من المسيحيين بقيم العائلة، وذلك بحكم انغلاقهم، وعدم انفتاحهم على المجتمعات والجاليات الأخرى، وإساءتهم الظن بمن حولهم، وبسبب عقدة الا
على ذمة صحيفة مصرية فإن م. أ. شاب مصري يعيش مع أهله في قرية ريفية صغيرة، وتعلق قلبه بفتاة من أهل القرية اسمها علا، وكقروي يعرف ان الدخول الى البيوت يكون من أبوابها
لا أعرف لماذا ذبحونا في المدرسة بما يسمى المحسنات البديعية، مع الاستشهاد بأقوال لابن العميد وابن العقيد وابن المقفع؟ أقول هذا رغم أنه تعجبني البلاغيات غير التقليدية، ربما لأ
هناك نوع من الناس، يستظرفه البعض، ويستقبحه آخرون، لكونه «سبهلليا»، أي «عشوائي السلوك»، ويخرج على ما يسميه الناس بالمألوف، ومثل هذا الشخص قد يأتي بكلا
رغم أنني لست من صنف الناس الذين يهرعون إلى العيادات الطبية للشكوى من العلل الخفيفة -والثقيلة أحيانا، فإنني أحترم قرارات وتوجيهات الأطباء فيما يتعلق بحالاتي الصحية، ووسيلة تناو
كان مقالي بالأمس الأول عن قلة قليلة جدا من الأطباء، في البلدان التي اشتهرت بالسياحة الطبية، تستنزف ما في جيوب المرضى بأساليب غير مهنية وغير أخلاقية، وأتناول اليوم حكايات ع
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا